هل يُكمل من ناب عن الإمام مما وقف عليه؟
السؤال: إذا خرج الإمامُ لعذرٍ في الصلاة الجهرية وغيرها، وقدَّم آخر، فهل يُكمل ما وقف عليه في القراءة أو يبدأ من جديدٍ؟ أفيدونا وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: إذا خرج الإمامُ لعذرٍ في الصلاة الجهرية وغيرها، وقدَّم آخر، فهل يُكمل ما وقف عليه في القراءة أو يبدأ من جديدٍ؟ أفيدونا وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: الحديث القدسي الذي يقول فيه النبيُّ ﷺ: لا تسبُّوا الدهر، فإنَّ الله هو الدهر، أو كما ورد، ما المقصود بالدهر؟ هل هو مرور الزمن؟ وإذا كان كذلك فهل يجوز أن نقول: إنَّ صلاتي ونُسكي لدهري، باعتبار أنَّ الدهر هو الله؛ استنادًا إلى هذا الحديث؟
السؤال: تقول المرأة: إذا سافرتُ إلى جدة في الطائرة خلال ساعة واحدة بدون محرم، فهل يجوز ذلك؟ علمًا بأننا سمعنا من أحد المشايخ يقول: لا يجوز للمرأة أن تُسافر في الطائرة بدون محرم إذا كان السفرُ يومًا وليلةً، فهل يجوز لها أن تسافر بالطائرة في ساعةٍ واحدةٍ أو ساعةٍ ونصف؟ مع العلم أنها تذهب إلى المطار مع محرم، وإذا نزلت من الطائرة يستقبلها محرم. أفتونا وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: ما حكم مَن يتعمَّد تأخير صلاة الفجر حتى خروج وقتها، حيث إنَّ أغلب الناس يُوقِّتون الساعة على وقت أعمالهم، ويُؤدُّونها بعد ذلك، فما حكم عملهم هذا؟
السؤال: أجد في نفسي إذا خلوتُ هوًى وشهوةً، فما تنصحني حفظك الله؟
السؤال: لا أُصلي الوتر، وكذلك قيام الليل، فما تنصحني حفظك الله؟
السؤال: أحد الباحثين قام بعمل بحثٍ حول الغناء وآلات العزف، وقال: إنَّ رأيه قد استقرَّ على إباحة ذلك كله، فما رأي سماحتكم؟
السؤال: يقول: إنني كلما تعلمتُ علمًا ثم مضى عليه وقتٌ معينٌ نسيتُ ما تعلَّمته، فهل هذا مبررٌ لي لأترك طلب العلم؟
السؤال: ما حكم شرب الدّخان والشيشة؟ وكيف يتركها إذا كان لا يستطيع ذلك؟
السؤال: إني أجد وقتًا كبيرًا، ولا أدري ماذا أفعل؟ وأجلس مع إخوةٍ لي في الله ونمزح ونحو ذلك.
السؤال: ما حكم استعمال جلد الثعبان؟ لعله يقصد في الزينة والحقائب وما أشبه ذلك.
السؤال: ركب معي رجلٌ في سيارتي، وأعطاني مبلغًا من المال، فأقسمتُ ألا آخذه، وأقسم أن آخذه، ولكني بعد ذلك وضعتُه في أحد صناديق هيئة الإغاثة الإسلامية، فما رأيكم؟
السؤال: هل يجوز الجلوس مع أهل المعاصي بقصد دعوتهم إلى الله تعالى وتغيير المُنكر؟
السؤال: يقول: إنني شابٌّ مُلتزمٌ بشرع الله، وأجتهد في أن أسلك طريق الصَّالحين، ولكن هناك أمر يُقلقني؛ حيث تفوت عليَّ بعضُ فروض الصَّلوات مع الجماعة، وخصوصًا الفجر، فأُصلي في البيت، فما العمل؟
السؤال: كيف نربط بين أنَّ الرسول ﷺ يقوم الليل ويأمر بذلك، وبين ما ورد عنه ﷺ: مَن صلَّى العشاء والفجر في جماعةٍ فكأنما قام الليل؟