السؤال:
كما تعلمون ما نُقابله من مشاكل من بعض المُنحرفين والمُجرمين، وفي بعض الأحيان يضطر الأمر أثناء التَّحقيق مع أي فئةٍ من هؤلاء إلى أن أمد يدي على المتهم وأضربه، خاصةً بعد أن يتأكد لدي بجميع الأدلة أن المُتهم مدانٌ، وما أُلاحظه عليه من مُراوغة ومحاولة لتضليل العدالة، فهل أنا محاسَبٌ أمام الله ؟
السؤال:
أحيانًا يأتي بلاغٌ عاجلٌ عن وقوع حادث حريقٍ أو غرقٍ أو نحوهما يستدعي انتقال فرقة الدِّفاع المدني، ويكون الأفراد أثناء حدوث البلاغ يُؤدون الصلاة جماعةً، فما الحكم؟ وهل تُقطع الصلاة أو يستمرون في أدائها، ومن ثَمَّ أداؤها بعد نهاية المهمة؟
السؤال:
ما حكم الاستهزاء باللحية وتقصير الثياب إلى ما فوق الكعبين؟
السؤال:
إذا أُلقي القبض على رجلٍ اشتبه أنه سكران، هل من الأفضل التَّنبيه عليه وستره ونصحه، أم تركه والتخويف منه؟
السؤال:
ما حكم الشرع بالنسبة للسَّائقين الأجانب الذين يختلون بالنِّساء خارج منازلهم، والذهاب بهنَّ إلى الأسواق والمُنتزهات، وفي بعض الأوقات خارج المدينة بحجَّة أنه سائقٌ لديهم؟
السؤال:
يلجأ بعضُ أصحاب النفوس الضَّعيفة إلى إرسال شكاوى وبلاغات كيدية تحت اسم مستعار، أو بتوقيع: فاعل خير، ضدّ بعض المسؤولين أو غيرهم ممن هم أشدَّاء في إحقاق الحق، ولقد ورد في القرآن الكريم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا الآية [الحجرات:6]، والأوامر السامية التي تتفق وأحكام الشَّرع الحنيف لا تأخذ مثل هذه الدعاوى؛ لأنَّ أهدافها واضحة، ومقاصدها معلومة، فنرجو من سماحتكم إسداء النُّصح وإيضاح الجوانب الدينية في أمثال هذه الشكاوى المُذيَّلة باسم: فاعل خير، أو باسم مُستعار.
السؤال:
سماحة الشيخ: أُقدم لك هذه النشرة التي تُوزَّع ما بين وقتٍ وآخر، وفيها تقول: (إخواني المسلمين، أخواتي المسلمات، مرضت فتاةٌ عمرها ثلاثة عشر عامًا مرضًا شديدًا، وعجز الأطباء عن علاجها، وفي ذات ليلةٍ اشتدَّ المرضُ عليها وبكت المسكينة حتى غلبها النومُ، ورأت في منامها السيدة زينب رضي الله عنها وأرضاها أنَّها وضعت في فمها قطران، وبعد أن استيقظت من النوم وجدت نفسها قد شُفيت من المرض تمامًا، وطلبت منها السيدة زينب رضي الله عنها وأرضاها أن تكتب هذه الرواية ثلاثة عشر مرة، وتقوم بتوزيعها على المسلمين والمسلمات؛ لينظروا في قدرة الله ..) إلى آخر هذه النشرة، يقول: ما دور رجل الأمن في القضاء على هذه؟
السؤال:
توجد شركة تبيع للناس بطاقات، قيمة البطاقة مئة وخمسون أو أكثر، ويحصل لحامل هذه البطاقة خصمٌ في بعض المُستشفيات والمحطات وكثير من المحلات التّجارية التي تتفق مع هذه الشركة؟
السؤال:
يُلاحظ أن الجنازة بعدما تخرج من الحرم المكي وهي في طريقها إلى المقبرة عدَّة أمور:
الأمر الأول: يقوم بعضُ الأشخاص بالصياح قائلًا: "وحِّدوه".
ثانيًا: يقف حامل الجنازة عند منطقة تُسمَّى "مقراة الفاتحة" ويقرأ فيها بسورة الفاتحة.
ثالثًا: تتابع الجنازة سيرها نحو المقبرة وأيضًا يصيح بعضُ الأشخاص: "وحِّدوه".
ورابعًا: عندما تصل الجنازة إلى باب المقبرة يُوقفها الحاملون لها ويُنزلونها على الأرض، ويصيح أحدُهم: "ماذا تشهدون عليه؟" ثم يحملونها مرةً أخرى إلى المقبرة.
وخامسًا: وفي المقبرة عندما ينزل الميت وينزل معه بعضُ الأشخاص لتسوية القبر، وبعد أن يُسوَّى القبر يقوم أحدُهم بالأذان في القبر ويُقيم الصلاة.
فهل هذا من الشرع في شيءٍ؟
السؤال:
يقول: نسمع بعض الكلمات تتردد من بعض المسؤولين، يقول: إن العمل عمل، ولا دخل للدِّين في العمل؟
السؤال:
أختٌ مسلمةٌ تلبس ثوبًا يكسي جميع الجسد، وهو غير شفَّافٍ، وتلبس العباءة، والتي كذلك تُغطي كل الثوب حتى الأرض، وهو مقفولٌ من الأمام، وكذلك غطاء الوجه، فهل يجوز لها أن تخلع العباءة فقط إذا زارت بعض النِّساء المسلمات؟ ما الحكم؟ وما الدليل؟
السؤال:
إذا طرق باب البيت أحدُ الأصدقاء وأنا غير موجودٍ، ولا توجد سوى زوجتي، هل تصمت أم ترد وتُخبره أني غير موجودٍ؟
السؤال:
ما حكم استعمال العطور المعروفة بـ"الكالونيا"، والتي يوجد فيها كحول؟
السؤال:
رجلٌ يقول: أنا من الموظفين في مكة المكرمة، وعندما يأتي إليَّ الحجاج يُريدون أن أستأجر بيتًا، فأتفق أنا وصاحب البيت على أن يُؤجرهم مثلًا بألفين، ولي منه ثلاثمئة ريـال، فهل هذه رشوة؟
السؤال:
ماذا يجوز للرجل من زوجته أيام الحيض؟