كيف يوفق قارئٌ بين رُقْيَة الناس وطلب العلم؟

السؤال:  يوجد قارئ أحسن الله إليك، نفع الله به عبادًا كثيرين، وهدى الله على يديه كثيرًا من الكفر إلى الإسلام، ويقرأ عند عالمين كبيرين من أهل العلم، ولو علما بقراءته على الناس لربما قالا له: لا تقرأ علينا، ويقول: هل أترك القراءة البتة وأتفرغ للعلم أم أجمع بينهما؟