حكم إطالة الإمام السجدة الأخيرة للدعاء
السؤال: يسأل أيضًا ويقول: بعض الناس يطيل آخر سجدة في آخر ركعة، ويخصها بالدعاء دون غيرها، وقد يكون إمامًا فنلاحظ نحن المأمومين أنه يطيل أكثر من غيرها، فما حكم ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل أيضًا ويقول: بعض الناس يطيل آخر سجدة في آخر ركعة، ويخصها بالدعاء دون غيرها، وقد يكون إمامًا فنلاحظ نحن المأمومين أنه يطيل أكثر من غيرها، فما حكم ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: له سؤال آخر يقول فيه: ما هو الدليل على وجوب تغطية المرأة وجهها، وهل لبس البرقع والكاب جائز؟ والكاب يعرفه فيقول: إنه لباس أسود كالثوب ليس مفتوحًا من الأمام جزاكم الله خيرًا.
السؤال: بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من المدينة المنورة باعثتها إحدى الأخوات تقول: أختكم أم حسام من المدينة المنورة، تقول عن نفسها: أنا امرأة من المدينة المنورة، بلغت من العمر خمسًا وأربعين سنة، وقد كبر أولادي وبناتي، وبلغت الرشد، والعقل الكامل -إن شاء الله تعالى- ولكن لي عذر قبل الآن وهو أنني أتدخل فيما لا يعنيني، ولا أريد أحدًا أحسن مني، ولا أستطيع أن ألبس موديلًا من مثل ما يلبسه غيري، وأريد في كل مكان أن تتوجه الأنظار إلي، وقد ربيت بناتي على ذلك، والآن أعترف أنني مخطئة مذنبة، فماذا أعمل من دعاء وصلاة، ومعذرة أن أضبط لساني عن الأذى -جزاكم الله خيرًا- وكيف أعمل مع من آذيتهم، وتكلمت عليهم، أو سببت لهم مشاكل، أرجو أن ترشدوني، وتنصحوني بذلك، وأرجو أن توجهوا نصيحة وإرشادًا لمن مثلي، عسى الله أن يتوب علي، ويتوب عليهم، جزاكم الله كل خير، وأطال بعمركم، مرشدين ناصحين، والسلام عليكم.
السؤال: رسالة بعث بها المستمع إبراهيم العبدالله الناصر يقول: إذا دخل الإنسان المسجد لأداء صلاة العشاء، ثم لاحظ في ثوبه شيئًا من البقع، قال في نفسه: أصلي العشاء قبل أن يجتمع الناس، ثم صلى وخرج، هل هذا عذر مقبول؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: المستمعة (أ. م) من الأردن بعثت تسأل وتقول: ما رأي سماحتكم في سب الإنسان حظه، أو بخته؛ لأن هذا كثيرًا ما يتردد على ألسنة البعض، هل في ذلك إثم؟
السؤال: كثيرًا ما يجد الإنسان في طريقه بعضًا من المال القليل فيأخذه؛ لأنه يقول: وجدته في شوارع المدينة، فكيف أجد صاحب المال، هل عليه إثم في ذلك؟
السؤال: هل الذهاب لبعض الأماكن التي بها مياه يقال: إنها تشفي الأمراض الجلدية بإذن الله، هل هذا جائز، أو لا؟
السؤال: بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات من الطائف رمزت إلى اسمها بالحرف (ن)، أختنا تسأل عن قوله : وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ [يوسف:21]، هل كلمة غالب صفة من صفات الله، وما معنى هذه الآية؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: تقول: ما حكم التوسل بجاه الله ؟
السؤال: كذلك قوله سبحانه: وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا [النساء:6] وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا [النساء:79] فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا نَاصِرٍ [الطارق:10]، اشرحوا لي هذه الأجزاء من الآيات الكريمة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أختنا تقول: كنت قد عاهدت الله عهودًا كثيرة، وقلت على كل عهد يمين: إن حصل لي كذا فسأفعل كذا حيث أني مصابة بمرض نفسي، والحمد لله، فقد كنت أشفى تارة، ويعاودني المرض تارة أخرى، وأنا عاهدت الله إن شافاني الله مدة ذلك المرض نهائيًا فأنا سأنفذ تلك العهود، ولكني أحسست بداخلي أنني في المستقبل لا أستطيع الوفاء بها، فاستغفرت الله، وتبت إليه، فهل يعتبر ذلك من نقض العهد؟
السؤال: أجد في إغماض عيني في صلاتي خشوعًا أكبر، فهل يجوز لي ذلك أثناء الصلاة؟ وجهوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين، يقول حسن علي من السودان، الأخ حسن يسأل ويقول: إذا كنت أقول هذه الأذكار فوجهوني في حكم ما فعلت، هل هذه أوراد مثلًا: أقول في اليوم: لا إله إلا الله مائة مرة، ويا لطيف! مائة مرة، وحي قيوم مائة مرة، وجهوني هل هذه الأذكار مشروعة، أو لا؟
السؤال: ما حكم من صلى منفردًا خلف الصف؟
السؤال: أيضًا تقول سماحة الشيخ: علي أيمان كثيرة، ولكني لا أستطيع الوفاء بها، إما لعدم وجود المساكين والفقراء، أو لعدم من يساعدني في ذلك، مع أني أملك المال الكافي، لكني لا أستطيع القيام بذلك، وليس هناك أحد يساعدني في ذلك، أرجو إفادتي جزاكم الله خيرًا.