أقسام أمة محمد عليه الصلاة والسلام
السؤال: بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، يسأل فيها جمعًا من الأسئلة فيقول: من هم أمة محمد ﷺ؟ وهل الجيل الذي بعث فيهم إلى قيام الساعة؟ أم هم الذين آمنوا به وصدقوه واتبعوه؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، يسأل فيها جمعًا من الأسئلة فيقول: من هم أمة محمد ﷺ؟ وهل الجيل الذي بعث فيهم إلى قيام الساعة؟ أم هم الذين آمنوا به وصدقوه واتبعوه؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: السائل حمد عبدالله سوداني مقيم بالغرمة، يستفسر عن الآية الكريمة في سورة طه: وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى [طه: 124- 126]، يقول: هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله؟ أفيدوني بذلك.
السؤال: من السودان السائل (يوسف . أ. أ) يقول: لدينا بعض العادات في الزواج، وذلك بعد عقد القران للرجل والمرأة، بما يسمى: قطع الربط، والربط: هو عبارة عن خيط، أو حزام يربط في منتصف العروس، وذلك يكون يوم ليلة الزفاف، ويطلب من الزوج أن يقطع ذلك الرباط أو الحزام، فهل هذا وارد؟ نرجو توضيح ذلك مأجورين.
السؤال: هذا السائل سماحة الشيخ رمز لاسمه بـ (ح. م. س) شمال سيناء، يقول: عندنا أذان واحد يوم الجمعة، ثم الخطبة، هل هذا الصحيح؟ نرجو توضيح ذلك مأجورين.
السؤال: هذا السائل كتب بأسلوبه الخاص ورمز لاسمه بـ(م. ع. ك) يقول: أعاني منذ فترة طويلة من مس من الشيطان، والآن يقول: بأنه أفضل من أول، لكنني دائمًا أعاني من الوسواس، وأتفوه بيني وبين نفسي بكلمات، قد يكون فيها من الكفر ما يجعلني أتألم كثيرًا، ويكثر مثل هذا، وتكثر هذه الكلمات عندما أدخل الحمام -أعزكم الله- وإخواني المستمعين، فأفتوني مأجورين ماذا أفعل؟ هل أغتسل قبل كل صلاة وأتشهد، أم ماذا أفعل مع العلم بأنني أداوم على كل الصلوات جماعة في المسجد، وهل علي ذنب كبير في هذا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذا السائل أبو علي يقول: إذا كان على الإنسان قضاء، ولا أعرف عدد هذا القضاء، والآن أنا أصلي مع كل فرض فرضًا، هل أصلي الفرض الحاضر الأول، أم أصلي القضاء الأول؟ مأجورين.
السؤال: هذا السائل أبو عبدالله يقول: اختلف مجموعة من الإخوة حول هذه المسألة إذا كان لدى الإنسان مهمة عمل -مثلًا- في جدة انتدب إليها، وهو مقيد بأيام محدودة، وبنيته وهو في الرياض يقول: إذا خلصت من هذه المهمة سوف آخذ عمرة، فإذا أنهى مهمته المكلف بها، وأحرم من جدة، فهل يلزمه شيء؟
السؤال: هذه السائلة رمزت لاسمها بـ (هـ. أ. م) الرياض تقول: قال الرسول ﷺ: تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء أرجو تفسير هذا الحديث جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه السائلة من جدة -أم عبدالرحمن- تقول: أريد أن أتصدق على روح والدتي بمبلغٍ من المال، فهل يجوز أن أُعطي لأخي هذا المبلغ؛ حيث أنه ذو عيالٍ، وعليه ديونٌ كثيرةٌ؟
السؤال: تقول السائلة: سماحة الشيخ، يوجد عندي مكينة للتطريز منذ أحد عشر سنة، لم أشتغل عليها حيث أن سعرها أكثر من خمسين ألف ليرة سورية، فهل يجب علي أن أخرج زكاة، أم ليس عليها زكاة، مع العلم بأنني مقيمة في جدة، ومكينتي في بلدي؟
السؤال: تقول هذه السائلة: بأنني حججت خمس مرات ولكنني لم أرجم، أوكل زوجي، أو أخي وذلك لشدة الزحام، درءًا للمفاسد، وأنا والحمد لله بأتم الصحة مرتين، أما في الثلاث فأكون حاملًا، أو معي أولادي صغار، فيرجم عني زوجي، فهل حجي صحيح، وهل علي شيء؟
السؤال: تقول السائلة سماحة الشيخ: لقد حصل بيني وبين زوجي شجار، وحلف بالحرام أن لا يأخذ مني أي مبلغ من المال، ولكن زوجي -تقول- ذو حاجة، فهل أعطيه ليشتغل به إذا احتاج، ويدفع لي أرباحًا عليه نصف الربح، ولي النصف الآخر، أو أحسب ما نتفق عليه؟
السؤال: هذا سائل للبرنامج رمز لاسمه بـ (أ. أ. أ) يقول: عندما يموت الإنسان وعند دفنه هل يعذب مدى موته حتى القيامة، وذلك إذا كان مسيئًا فعلًا وقولًا وعملًا، أم لفترة حسب الأعمال، أو حسب أعماله، نرجو منكم التوجيه؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: سماحة الشيخ! أمامي الحقيقة رسالة طويلة من إحدى الأخوات من السودان رمزت لاسمها بـ (ن. م. ع) الحقيقة الرسالة مرتبطة ببعضها وطويلة تقول: أراها في غاية الأهمية وأرجو عرضها على سماحة الشيخ، تذكر بأنها فتاة تخرجت من جامعة سودانية إسلامية، وتخرجت من قسم الدراسات الإسلامية، ودرست في مجال الدعوة والآن هي موجودة في قرية من قرى السودان البعيدة، تقول: أهل منطقتي في حاجة ماسة إلى الدعوة والتفقه بالدين وخاصة العقيدة، لا يعرفون عن العقيدة الصحيحة شيئًا كثيرًا، والعقائد الباطلة منتشرة بصورة كبيرة، وبحكم وجودي في هذه المنطقة هل يجوز لي أن أعمل بالدعوة إلى الله مع العلم بأنني أدعو إلى الدعوة السلفية في رفقة جماعة تدعو إلى الدعوة السلفية، وعملي يا سماحة الشيخ وسط من النساء فقط بعيدًا عن الاختلاط مع الضوابط الشرعية الأخرى من حجاب وغيره، ومع العلم بأن هذه المناطق لا تبعد عن مكان وجودي كثيرًا بل مناطق قريبة جدًا يمكن السير إليها بالأقدام، وهل يشترط يا سماحة الشيخ المحرم خاصة المسافات الصغيرة، وليست سفرًا، مع العلم بأن هذه القرية آمنة مطمئنة لا تخاف المرأة فيها على نفسها، وتذهب للدعوة مع مجموعة نساء على العربة، أو الأقدام دون اختلاط، مع مراعاة الضوابط بعد أن تأخذ الإذن من الأهل، أحيانًا للتعليم وأحيانًا أخرى للتعلم لقلة الدعاة إلى الله من الرجال، وعدم وجود الداعيات من النساء، وأهل هذه المناطق في حاجة إلى الدعوة إلى الله، ثم تذكر أيضًا تقول: وهل المقصود من القرار في قوله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ [الأحزاب:33]، عدم السماح للمرأة بالخروج من البيت مطلقًا لا للتعلم، ولا للتعليم، مع العلم بأن الرجال لا يعرفون العلم المطلوب؟ وأخيرًا هل يعني أن لا نزور أرحامنا؟ نرجو من سماحة الشيخ التفضل بالإجابة.
السؤال: هذه مجموعة من الفتيات والأخوات لهن مجموعة من الأسئلة: ما حكم الشرع في نظركم سماحة الشيخ فيمن يشكو بعض همومه لصديقه؟ هل يعتبر ذلك من الاعتراض على قضاء الله وقدره؟