ج: المشروع أن يعالج بالطب النبوي وبالعلاج الذي يعرفه خواص الأطباء مما لا يخالف الشرع المطهر؛ لقول النبي ﷺ: ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء وقوله ﷺ: لكل داء دواء، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله أخرجه مسلم في صحيحه.
وقوله ﷺ: عباد الله! تداووا، ولا تداووا بحرام ومن الدواء الشرعي القراءة عليه من أهل العلم والإيمان لعل الله ينفعه بذلك.
ومن الأسباب النافعة لهذا وأمثاله: عرضه على الأطباء المختصين من أهل الإيمان والتقوى لعلهم يعرفون سبب مرضه وعلاجه، شفاه الله مما أصابه، وأعانكم على علاجه بما ينفعه ويكشف الله به مرضه إنه جواد كريم[1].
وقوله ﷺ: عباد الله! تداووا، ولا تداووا بحرام ومن الدواء الشرعي القراءة عليه من أهل العلم والإيمان لعل الله ينفعه بذلك.
ومن الأسباب النافعة لهذا وأمثاله: عرضه على الأطباء المختصين من أهل الإيمان والتقوى لعلهم يعرفون سبب مرضه وعلاجه، شفاه الله مما أصابه، وأعانكم على علاجه بما ينفعه ويكشف الله به مرضه إنه جواد كريم[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (9/ 410).