الجواب:
لا مانع، تكلم الله به، وكُتب في اللوح المحفوظ، هذا وهذا، تكلم الله به، وهو محفوظ في اللوح المحفوظ، كما أنه محفوظ في الصدور، ومحفوظ في المصاحف الآن، وهو كلام الله منزَّل غير مخلوقٍ، مكتوب في اللوح المحفوظ، ومحفوظ في الصدور، ومحفوظ في المصاحف، أينما كان مسموعًا هو كلام الله، محفوظًا هو كلام الله، مكتوبًا هو كلام الله.[1]