الجواب:
ما له أصل، ما له أصل، لا صنع الطعام ولا القراءة، ما له دليل، أما إذا صنع لهم جيرانهم، أهدوا لهم جيرانهم؛ طيب، مثل ما أمر النبي ﷺ أهله أن يُهدوا لآل جعفر، لما مات جعفر؛ لأنه قد أتاهم ما يشغلهم، جيران الميت إذا أهدوا لأهل الميت عشاء أو غداء؛ طيب، أما أهل الميت يصنعون للناس ويضيفون للناس بسبب الموت، لا، هذا من عمل الجاهلية.