الجواب:
هذا لا أصل له، كونهم يستأجرون من يقرأ القرآن للميت هذا لا أصل له، والقارئ لا أجر له؛ لأنه قرأ بالأجر، فلا أجر له، فلا يستحب هذا، ولا يشرع، وقد مضى النبي ﷺ والصحابة، ولم يفعلوه، وهم أسبق الناس إلى كل خير، وأسبقهم إلى كل طاعة، فلا يجوز كونه يستأجر من يقرأ للميت بعد الموت، أو جماعة يقرؤون أيام العزاء، هذا بدعة لا أصل له.