من باب الوعيد، دخول النار وتحريم الجنة من باب الوعيد، إلا من كفر كفرًا أكبر فهذا يخلد في النار إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] داخل فيه هذا، حرم الله عليه الجنة ودخل النار، مثل: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا [النساء:93] كذلك: من انتسب إلى غير أبيه؛ حرم الله عليه الجنة، وأشباهه.
ما معنى الوعيد في حديث «إلا حرَّم الله عليه الجنة»؟
معنى قوله: إلا حرَّم الله عليه الجنة؟