يعني: لا يتقرب به إليك ولا ينسب إليك؛ لأنه له الحكمة البالغة فيما خلقه، فهو خير بالنسبة إليه وإن قدره بالنسبة إلى المخلوقين شرًّا، كتقديره الزنا وما يقع من المعاصي حكمة من الله يُحمد عليها، وله الحكمة البالغة، ولكنها ذم بالنسبة إلى المخلوق إذا فعلها لأنها معاصٍ في حق المخلوق.
ما معنى «والشر ليس إليك» في الحديث؟
ما معنى والشر ليس إليك يا شيخ؟