الجواب:
لا بأس، لكن رضي الله عنها أكثر، كبقية الصحابة يكون أولى، وإذا قيل: عليها السلام أو على علي أو على عثمان أو على الصديق أو على عمر، لا بأس، لكن لا يتخذ شعارًا لبعض الناس دون بعض.
الأفضل في مثل هذا الترضي عنهم؛ لئلا يخص أحدًا بذلك فيفضي إلى الغلو، أما إذا كان على وجه في بعض الأحيان من غير استمرار في ذلك ومن غير اتخاذه شعارًا لواحد دون واحد؛ فلا بأس.