الجواب:
هذا ظاهر الحديث، ويُرجى في أنواع التمر كذلك؛ لأنَّ في بعض الروايات: من تمر، في بعض الروايات: مَن تصبَّح سبع تمرات من تمرٍ، فيعمّ التمر كله؛ لأنَّ رواية من عجوة المدينة، و مما بين لابتيها هذا يدل على الخصوصية، وأن هذا أولى من غيرها، وأقرب من غيرها.