الجواب:
مثل ما تقدم إذا كان فوريًّا لا، حق الله مقدم دين الله أحق بالقضاء،.
أما القضاء لا بأس، قضاء رمضان تؤخر إلى شعبان، كما في حديث عائشة.
أما الكفارات الواجبة الفورية والنذر الواجب لا، لكن قضاء رمضان لا بأس، تقول عائشة رضي الله عنها: (كان يكون عليّ الصوم من رمضان فما أستطيع أقضي إلا في شعبان لمكان رسول الله ﷺ) لأن هذا فيه سعة، والحمد لله.