الجواب:
إذا صار الحق إلى المخلوق يُتاب إليه، يعني يعتذر، أعتذر إلى الله من المعصية ومن الرسول ومن حقه، وفي اللفظ الآخر: أتوب إلى الله ولا أتوب إلى محمد، قال: عرفت الحق لأهله.
س: الواو هنا ما تكون للإشراك؟
الشيخ: لا، هذا معناه التنصل: أتوب إلى الله من حقه وأتوب إليك من حقك يا رسول الله.