الجواب:
هذا ما له أصل، هذا ليس له أصل، هذا من عمل المشركين، هذا شيء ... لكن ولي الأمر إذا رأى فيه المصلحة، ودرء الفتن؛ فقد نص أهل العلم أنه يجوز لولي الأمر أن يهنئ الكفار إذا رأى المصلحة الإسلامية في ذلك؛ كأن يدفع بها شرًا، أو يثبت بها خيرًا، كل هذا من باب درء المفاسد، وجلب المصالح.