الجواب:
كما جاء في الحديث: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن يعني الإيمان الكامل، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن يعني الإيمان الكامل، ما يَكْفُر، خلافًا للخوارج، ولهذا يُقام عليه الحد الشرعي ويُصلّى عليه.
س: ما فيه معنى زائد: أنه يرتفع ويكون فوقه كالظلة؟
الشيخ: المعنى مقارب، المعنى إيضاح أن إيمانه معه؛ أصل الإيمان، ويرتفع عنه كمال الإيمان، فإذا تاب رجع إليه.