الجواب:
معادن في العمل وفي الأخلاق، وخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فَقُهُوا.
معادن: منهم الجبان ومنهم البخيل، ومنهم الجواد والكريم، ومنهم القوي في أمر الله ومنهم الضعيف.
فخيارهم في الجاهلية: هذا لأهل الجود والكرم ومساعدة المظلوم ومساعدة المنكوب ومساعدة الفقير، هؤلاء هم خيار الناس في الجاهلية وهم خيار الناس في الإسلام ولو كان عبدًا أسود.