الجواب:
يعني: لا يُخاطبون بالصلاة إلا إذا أجابوا إلى التوحيد، فإذا أجابوا للتوحيد ودخلوا في الإسلام؛ يُؤمرون بالصلاة وبقية الأركان، وإذا امتنعوا من الصلاة؛ ما لهم دين حتى يُصَلُّوا، فإذا أدَّوا الصلاة عُلِّمُوا بالزكاة وبقية أمور الإسلام.
س: إذا كان فيهم شرك؟
الشيخ: لا بدّ يبدأ بالتوحيد أولًا، يُعَلَّمون التوحيد وترك الشرك، ثم الصلاة، ثم الزكاة، وهكذا.