الجواب:
لا بأس إذا كان لمصلحةٍ، مثلما قال ﷺ لما جاءه مجذومٌ، قال: بسم الله، ثقةً بالله، وأكل معه، فتعاطي الأسباب مطلوب، وإذا احتاج الإنسانُ إلى مخالطة المريض لأجل أن يخدمه أو لأجل أن يُعالجه فلا بأس.حكم مخالطة المجذوم والمريض لحاجة
السؤال:
لو أكل إنسانٌ مع مجذومٍ أو جلس مع أجرب مُتوكِّلًا على الله هل يكون آثمًا؟
السؤال:
لو أكل إنسانٌ مع مجذومٍ أو جلس مع أجرب مُتوكِّلًا على الله هل يكون آثمًا؟