الجواب:
أي أنه يُعذَّب بما يعلمه الله، هذا من باب التحذير، هذه أمور غيبية، وهذا مستثنى من قوله جل وعلا: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الإسراء:15]، والغالب أنَّهم إذا علموا أن الميت لا يرضى بهذا فإنه يُؤثِّر فيهم ويكفّهم بعض الشيء.س: مَن قال أنه يحمل على مَن كان يعلم من أهله النياحة، ولم ينههم عنها؟
ج: الحديث عام، وهو مستثنى من: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الإسراء:15].
س: يعني يُقال: الله أعلم به؟
ج: نعم، عذابٌ الله أعلم بصفته.