الجواب:
لا.س: طيب، روى مسلمٌ عن عائشة قالت: كان رسولُ الله ﷺ إذا اشتكى منا إنسانٌ مسحه بيمينه، ثم قال: أذهب البأس رب الناس، واشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا، فلما مرض رسولُ الله ﷺ وثَقُل أخذتُ بيده لأصنع نحو ما كان يصنع، فانتزع يده من يدي، ثم قال: اللهم اغفر لي، واجعلني مع الرفيق الأعلى، قالت: فذهبتُ أنظر فإذا هو قد قضى؟
ج: اللهم صلِّ عليه، عرف نزولَ الأجل عليه الصلاة والسلام، ولهذا قال: اللهم في الرفيق الأعلى في الجنة.