الجواب:
يعني: الإيمان الكامل، فإذا كان يُحب ولده أكثر صار إيمانه ناقصًا، أما حبّ الله ورسوله فلا بدّ منه، ليس هناك إيمان إلا بحب الله ورسوله؛ فكون الرسول أحبّ إليه من ولده ومن نفسه هذا هو كمال الإيمان، فإذا أحبَّ ولده أكثر أو أحبَّ زوجته أكثر صار نقصًا في إيمانه، وضعفًا في إيمانه.حكم حب الولد أو الزوجة أكثر من النبيﷺ
السؤال:
بالنسبة لقول النبي ﷺ: لا يُؤمِن أحدُكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، كيف نقارن بين محبة الإنسان لولده ومحبة النبي ﷺ؟
السؤال:
بالنسبة لقول النبي ﷺ: لا يُؤمِن أحدُكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، كيف نقارن بين محبة الإنسان لولده ومحبة النبي ﷺ؟