الجواب:
الظاهر أنه لا يُغفر له إلا بأحد أمرين: إما برجحان الحسنات، وإما بالتعذيب بقدر شركه، ككبائر الذنوب، إن لم يتب منها كان تحت مشيئة الله، لكن هذا ما هو داخلٌ تحت المشيئة؛ لأنه باسم الشرك، فهو خطير، إمَّا يُعَذَّب أو يُغفر له إذا رجحت حسناته.س: قول شيخ الإسلام ابن تيمية في هذا؟
ج: ما أدري، ما وقعتُ له على شيءٍ.