الجواب:
سَتَرَه الله في الدنيا والآخرة..ويشمل المعنى والعورة:
مَن ستر عورته بالكسوة.
ومن ستر عورته إذا زلَّ زلَّةً ولم يفضحه.
س: أليس المقصود إذا فعل معصيةً وتاب؟
ج: يشمل الأمرين.
س: الستر عام أم له ضوابط؟
ج: إذا كان ما أعلنها ولم يفضح نفسه، لكن إذا كنتَ تعلم أنت منه شيئًا فلا تفضحه، استر عليه، وادعُ له بالهداية، أما إذا فضح نفسه فما فيه حيلة.
س: أليس المقصود إذا فعل معصيةً وتاب؟
ج: يشمل الأمرين.
س: الستر عام أم له ضوابط؟
ج: إذا كان ما أعلنها ولم يفضح نفسه، لكن إذا كنتَ تعلم أنت منه شيئًا فلا تفضحه، استر عليه، وادعُ له بالهداية، أما إذا فضح نفسه فما فيه حيلة.