الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
إذا كان الواقع هو ما ذكرته أعلاه، فزوجتك باقية في عصمتك لم يقع عليها طلاق؛ لأنك، والحال ما ذكر لم تطلقها، وإنما وعدت بإرسال الطلاق، ثم عدلت عن ذلك. وفق الله الجميع لما يرضيه[1].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إذا كان الواقع هو ما ذكرته أعلاه، فزوجتك باقية في عصمتك لم يقع عليها طلاق؛ لأنك، والحال ما ذكر لم تطلقها، وإنما وعدت بإرسال الطلاق، ثم عدلت عن ذلك. وفق الله الجميع لما يرضيه[1].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- أجاب عليه سماحته برقم: 1546/1/خ، في 19/10/1398هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 22/39).