الجواب:
عليه أن يتوب إلى الله، وعليه كفارة اليمين، لأن الرسول نهى عن صيام الأبد، وهذا صيام مستمر، بل يطعم عشرة مساكين، أو يكسوهم، ويكفي عن يمينه، وعليه التوبة إلى الله، وعدم الرجوع إلى الدخان؛ لأن مضاره كثيرة، وهو خبيث محرم؛ فعليه التوبة إلى الله، وعدم الرجوع إليه، مع كفارة يمين على حلفه أنه لا يشربه، وإن شربه؛ فعليه كفارة يمين.