الجواب:
لا حرج، ركعتي الطواف سنة، فلو تركها؛ طوافه صحيح، وحجه صحيح، وعمرته صحيحة، لكنها سنة مؤكدة، لا ينبغي تعمد تركها، بل ينبغي له أن يحافظ عليها خلف المقام إذا تيسر، أو في أي بقعة من المسجد الحرام، أو في أي بقعة من الحرم فعلها أجزأت، وإذا فعلها بعد السعي أجزأت أيضًا، ولا حرج، نعم.