الجواب:
لا شك أن هذا من الشيطان؛ لأن الله يقول جل وعلا: وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [فصلت:36]، ويقول سبحانه: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ...
الجواب:
الواجب عليك الحذر من الوساوس، واللجأ إلى الله في طلب العافية من ذلك، تسأل ربك أن الله يعافيك من ذلك؛ لأن هذه الوسوسة من الشيطان.
فالواجب أن تسأل ربك أن يعيذك من مكايده ووساوسه، وأن يعينك على حضور القلب بين يدي الله، وعدم الوساوس.
والواجب ...
الجواب:
ننصحك بالتعوذ بالله من الشيطان، والحذر منه، واستحضار أنك بين يدي الله -سبحانه وتعالى- حتى يغيب عنك عدو الله؛ فإن باستحضارك أنك بين يدي الله، وأنك تناجيه وتعظمه وترجو رحمته وتخشى عقابه؛ هذا من أعظم الأسباب في إبعاد عدو الله عنك، فإنه وسواس ...
الجواب:
إذا كان الشيء عارضًا يعيد إذا شك: هل قرأ الفاتحة أو ما قرأت يقرأها، أما إذا كان معه وساوس يكثر معه ذلك يطرح الوساوس، ويبني على أنه قرأها، ويترك الوسوسة، ويتعوذ بالله من الشيطان، ولا يعيدها؛ لأن الشيطان حريص على إفساد أعمال بني آدم، فإذا كان ...
الجواب:
لا شك أن هذا من الشيطان؛ لأن الله يقول -جل وعلا-: وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [فصلت:36] ويقول سبحانه: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ...
الجواب:
النبي ﷺ عالج هذا، سأله عثمان بن أبي العاص عن الوسوسة قال: إن الشيطان حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي، قال: ذاك شيطان يقال له: خنزب، فإذا أحسست بذلك فتعوذ بالله منه، وانفث عن يسارك ثلاثًا فالإنسان إذا أحس بالوساوس ينفث عن يساره ثلاثًا ويقول: ...
الجواب:
هذا دواؤه بينه النبي ﷺ يقول ﷺ: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم حديث النفس لا يضر، هذه وساوس، سأل عنها الصحابة فقال لهم النبي ﷺ: قولوا: آمنت بالله ورسله، وتعوذوا بالله من الشيطان، قالوا: يا رسول الله، إن ...
الجواب:
الوساوس التي تعرض للإنسان في نفسه، ولا تستقر، لا يؤاخذ عليها، يقول النبي ﷺ: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل، أو تكلم فالوساوس في الصدور معفو عنها إلا إذا كانت عملًا، ولما سأله الصحابة عن الوساوس وقالوا: يا رسول الله، إن ...
الجواب:
لا شك أن هذا من الشيطان، فالشيطان يدعو الناس إلى الشك في دين الله، ويلقي عليهم الشبه والوساوس، حتى يقول لهم: ما الدليل على كذا؟ وما الدليل على كذا؟ الواجب على المؤمن والمؤمنة إذا وجدا شيئًا من هذه الأمور أن يقول الواحد منهم: آمنت بالله ورسله، ...
الجواب:
ننصحك باستحضار عظمة الله، وأنك بين يدي الله في الصلاة، والصلاة قرة عين المؤمن والمؤمنة، يقول النبي ﷺ: جعلت قرة عيني في الصلاة، فنوصيك باستحضار عظمة الله، وأنك بين يدي الله يراك ويسمع كلامك وقراءتك؛ فاتقي الله، واحضري بقلبك واحذري الوساوس ...
الجواب:
كثير من الناس قد يبتلى بهذا عن وسوسة لا عن حقيقة، فنصيحتي لهذا وأمثاله أن لا يلتفت إلى هذا الشيء، وأن يعرض عنه ما دام عنده شك ولو قليلًا ولو واحدًا في المائة، ولو واحدًا في المائة أنه ما خرج منه شيء فلا يلتفت إلى هذا؛ لأن التفاته إلى هذا يجره ...
الجواب:
المشروع للمسلم إذا دخل في الصلاة أن يقبل عليها بقلبه وقالبه، وأن يستشعر أنه واقف بين يدي الله سبحانه، فيعظمه ويخشع بين يديه، ويقبل على هذه العبادة العظيمة، وبذلك يبتعد عنه الشيطان، فإنه وسواس خناس، وسواس عند الغفلة خناس عند الذكر، فإذا غلب ...
الجواب:
عليك أن تجاهدي نفسك في إحضار قلبك بين يدي الله، واستحضار أنك بين يدي الله، وأن الله سبحانه يراقبكِ ويرى مكانك؛ حتى تخشعي لله، وحتى تبتعد عنك الوساوس، فإذا كثرت فتعوذي بالله من الشيطان، انفثي عن يسارك ثلاث مرات، وقولي: أعوذ بالله من الشيطان ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالمحافظة على الصلاة من نعم الله العظيمة، ومن أهم الفرائض وأعظم الواجبات على الرجال والنساء جميعًا؛ لأن الصلاة عمود الإسلام وأعظم ...
الجواب:
نوصيك بالضراعة إلى الله وسؤاله أن يعينك، وأن يعيذك من الشيطان ووساوسه، فعليك أن تضرع إلى الله، وتسأله أن يعينك، وأن تقبل على الله في صلاتك تحضر بقلبك بين يدي الله حتى تسلم من هذه الوساوس، والله يقول سبحانه: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ ...