الجواب:
نوصيك بحسن الظن بالله، نوصيك أن تكوني حسنة الظن بالله مع الجد في طاعته، والحذر من معاصيه، وإياك وسوء الظن؛ فإن هذا من الشيطان، يقول الرب -جل وعلا- كما صح عن النبي ﷺ: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني.
فالواجب حسن الظن بالله مع الجد في العمل ...
الجواب:
هذا من الشيطان، هذا العمل الذي أصابك من الوساوس، هذا كله من الشيطان، والله سبحانه يقول في كتابه العظيم: وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ [الأعراف:200] فالإنسان يستعيذ بالله من الشيطان، ويقول جل وعلا: ...
الجواب:
إذا كان الشك فيما يتعلق بالله والدار الآخرة، أو الجنة والنار ونحو ذلك؛ فهذا كله من الشيطان، والرسول ﷺ لما سأله الصحابة عن هذا الذي يعرض لهم قال: قولوا: آمنت بالله ورسله قال: وليستعيذ بالله ولينته فقد وقع هذا في الصحابة، وسألوا النبي ﷺ قالوا: ...
الجواب:
نوصيك بالتعوذ بالله من الشيطان، والحذر من الوساوس، والإقبال على الصلاة، وأن تحضر فيها بقلبك، تجتهد ولا تلتفت إلى الشيطان.
الوساوس التي تقول لك: ما كملت ما تممت؛ هذا من الشيطان؛ اتركها، واجزم أنك كملتها، والحمد لله، وعليك بالاستعاذة بالله ...
الجواب:
نوصيك بالتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، هذا من الشيطان، وأعظم كتاب، وأصدق كتاب: كتاب الله القرآن، والله يقول فيه سبحانه: وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [الأعراف:200] فعليك ...
الجواب:
الأسباب في الغالب الغفلة عن الله، وعدم العناية بالطاعات والأوراد الشرعية، أما من كان يستعمل الأوراد الشرعية، والتعوذات الشرعية، ويستقيم على طاعة الله؛ فالغالب أنه يسلم من هذه الأمور، ولا يكون للشياطين عليه سلطان، لكن مع المعاصي، والغفلة ...
الجواب:
عليها أن تستعيذ بالله من الشيطان، عليها أن تحرص، تحضر قلبها بين يدي الله إذا دخلت في الصلاة، تجمع قلبها على الله، تعرف أنها بين يدي الله، وأن الواجب عليها إحضار قلبها بين يدي الله، والله يقول سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ ...
الجواب:
الحركة فيها تفصيل: الحركة القليلة، والوسوسة لا تبطل الصلاة، أما إذا كانت حركة كثيرة متوالية فذكر بعض أهل العلم أنها تبطل الصلاة إذا كثرت، وتوالت عمدًا، أو سهوًا؛ لأنه خرج بذلك عن الصلاة، عن حد الصلاة.
فينبغي للمؤمن أن يحذر ذلك، ينبغي للمؤمن ...
الجواب:
الحمد لله الذي من عليك بالتوبة، ولا يضرك، هذا من إيذاء الشيطان، ومن وسوسته، فالعلاج التعوذ بالله من الشيطان، وسؤال الله أن يكفيك شر الشيطان، وشر نفسك، وأن ينسيك هذا الشيء؛ حتى لا تشغل نفسك به مادمت تبت توبة نصوحًا؛ فإن الله يعفو عنك بذلك.
وهذا ...
الجواب:
هذا كله من الشيطان، والواجب عليك تقوى الله -سبحانه-والضراعة إليه أن يعيذك من الشيطان، ونزغاته وهمساته، والحذر من هذه الوساوس، عليك بالصدق والإقبال على الله في جميع أعمالك، وأبشري بالخير العظيم، ودعي عنك الوساوس، اجزمي على أنك فعلت المطلوب، ...
الجواب:
الوساوس من الشيطان مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ [الناس:4] والواجب على من ابتلي بها أن يحذرها، وأن يضرع إلى الله، أن يعيذه من الشيطان، فيستعيذ بالله من الشيطان، يسأل ربه العافية، ويحذر من الاسترسال مع الوساوس؛ لأن الله أمره بالاستعاذة، ...
الجواب:
ينبغي للمؤمن الحذر من الوساوس، فإذا أيقن أنه دخل في الصلاة المعينة في الفريضة، الظهر أو العصر، ثم وسوس؛ يلغي هذه الوساوس، ويستمر في صلاته، ويكملها؛ لأنه إذا تساهل مع الوساوس؛ لعب عليه الشيطان، وأشغله.
فالواجب في مثل هذا الحذر من إعطاء النفس ...
الجواب:
إذا كان هذا يغلب عليك التشكيك؛ فعليك بغلبة الظن، اعملي بظنك، والحمد لله، ويكفي.
أما إذا كان لا، إنما هو عارض، فهذا عليك أن تعملي ما بيَّنه الرسول ﷺ في الصلاة، تبني على اليقين إذا شكيت؛ صليت ثنتين، أو ثلاثًا، اجعليها ثنتين، وابني على اليقين، ...
الجواب:
الصحابة -رضي الله عنهم- اشتكوا للنبي ﷺ هذه الوساوس، وقالوا: إن أحدنا يجد في نفسه مالأن يخر من السماء أهون -أو قالوا: أسلم- من أن ينطق بها، فأوصاهم ﷺ إذا وجدوا هذه الوساوس الخبيثة من جهة الله، أو من جهة الآخرة أن يقول أحدهم: آمنت بالله ورسله، وأن ...
الجواب:
هذا من الشيطان، هذه الوسوسة من الشيطان، والواجب عليك مخالفته، والحذر من طاعته، ويشرع لك أن تعوذي بالله من الشيطان الرجيم عند هذه الوسوسة، تقولي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وأنت في الصلاة، وتنفثي ثلاث مرات عن يسارك، ثلاث مرات، تقولي: أعوذ ...