الجواب:
التَّوسل بجاه النبي ﷺ، وبجاه الأنبياء، أو بحقِّ النبي، أو بحقِّ الأنبياء؛ بدعة في الدعاء، ومنكر لا يجوز، وهذا الذي قاله جمهورُ أهل العلم، وهو قول شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم وأئمَّة الدعوة، كالشيخ محمد بن عبدالوهاب وغيرهم؛ لأنَّ ...
الجواب:
بلى، ولكن هذا الموقف للجميع، هذه شفاعة الموقف ودخول الجنة للجميع.
وأما الشفاعة الخاصة فكل نبيٍّ له شفاعة، لكن يوم القيامة الناس يشتد بهم الأمر: ماذا يفعلون من الكرب حتى يُقْضَى بينهم؟ أول شيءٍ يذهبون إلى آدم -أبي البشر- ويُحيلهم آدمُ إلى نوحٍ، ...
الجواب:
هذا علمنا إياه، عرفه المسلمون، عرف المسلمون النصوص، الشفاعة تنتهي إليه عليه الصلاة والسلام؛ لإظهار فضله وعُلُو منزلته بين الخلائق يوم القيامة.
الجواب:
عامة، لكن المهم دخول الجنة، وإلا الشفاعة العظمى تعم الجميع الكفار والمسلمين، شفاعته في أن يقضى بينهم، لكن الشفاعات الأخرى شفاعات في ثقل الميزان، في عظم الأجر، وفي دخول الجنة والنجاة من النار، هي شفاعات أخرى، يشفع شفاعات عديدة عليه الصلاة ...
الجواب:
ما ينبغي السؤال بوجه الله، ولا السؤال بالله، إلا للحاجة.
السؤال: والإجابة يا شيخ، إذا سأله بوجه الله هل يُجيبه؟
الشيخ: إذا سأل بوجه الله فأعطوه؛ لحديث: من سأل بوجه الله فأعطوه إذا تيسّر، لكن يُعَلّم ألا يسأل بوجه الله. يُنْصَح ألا يسأل بوجه ...
الجواب:
هذا من وسائل الشرك، جاه النبي وحق جاه النبي وبالنبي، هذه من وسائل الشرك، يجب الحذر منها.
الجواب:
في أبي طالب خاصة التخفيف.
الجواب:
يَكْفُر، نعم.
الجواب:
الكفار، ويبقى بقية من العصاة ما تشملهم الشفاعات كلها، يخرجهم الله بغير شفاعة؛ فضلًا منه سبحانه.
الجواب:
من الوسائل، ما يجوز اللهم إني أسألك بجاه النبي، هذا ما يجوز، أو اللهم إني أسألك بنبيك أو بالصالحين أو بجاه الصالحين.
الجواب:
هذا تعوُّذ وتوسُّل: أعوذ برضاك من سخطك، وبعفوك من عقوبتك، بعزة الله وقُدرته، لا يقال: يا عزة الله انصرينا، نقل الشيخُ تقي الدين ابن تيمية إجماعَ العلماء على منع ذلك: أن الصِّفات لا تُدعى، إنما الدَّعوة للأسماء، يُدعى بأسمائه .
س: يُتوسل بها؟
ج: ...
الجواب:
نعم، لا بأس بالتوسل بحبِّ الله، نعم، من صفاته جلَّ وعلا: اللهم إني أسألك بحبك لأوليائك ولرسولك ولأهل طاعتك، اللهم إني أسألك بحبي لرسولك، بحبي لك، بحبي لأوليائك المتقين. هذا توسل بصفات الله: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ...
الجواب:
بلى.
س: إذن شفاعة النبي ﷺ لعمه وقبول الله لذلك؟
ج: هذه شفاعة خاصَّة، شفع له، ولكن لم يقبل منه، فأنزل الله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى [التوبة:113]، وذلك ...
الجواب:
الشفاعة لأبي طالب، فقط هذه الخاصة به، وشفاعتان خاصتان: الشفاعة لأهل الموقف، والشفاعة في أهل الكبائر، هذه خاصة بالنبي ﷺ.
الشفاعة في أهل الموقف هذه خاصة، يتأخر عنها جميعُ الرسل: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى، كلهم يتأخرون، هذه خاصة بمحمدٍ ﷺ.
والشفاعة ...