الجواب: نعم، الدعاء مشروع في السجود؛ لقول النبي ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم رواه مسلم في الصحيح، وقال عليه الصلاة والسلام: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء فالدعاء في السجود قربة ...
ج: إن رفع يديه فلا بأس؛ لما ثبت عن النبي ﷺ في حديث عائشة رضي الله عنها: أنه ﷺ زار القبور ورفع يديه ودعا لأهلها[1] رواه مسلم[2].
رواه مسلم في (الجنائز) برقم (974).
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 337).
ج: جاء في بعض الأحاديث أنه ﷺ رفع يديه لما زار القبور ودعا لأهلها وقد ثبت ذلك من حديث عائشة رضي الله عنها أنه ﷺ زار القبور ودعا لهم ورفع يديه أخرجه مسلم في صحيحه[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 337).
الجواب: لا حرج في ذلك، لا حرج أن تأتي بالأوراد الشرعية أول النهار وآخر النهار وأول الليل، وهي في أعمالها: من طبخ، وكنس، وغير ذلك، جمعاً بين المصالح، فإذا تيسر لها أن تجلس قليلاً بعد صلاة الفجر، وبعد صلاة العصر، وبعد صلاة المغرب حتى تكمل بعض الورد والأشياء ...
الجواب: لا يقال إلا خير: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، اللهم ثبته على الحق.. ونحوه الكلام طيب، مثلما قال النبي ﷺ: لا تدعوا إلا بخير، فإن الملائكة تؤمن على ما تقولون عند الميت لا يقال إلا خير؛ من دعاء طيب.. من ذكر الله.. من استغفار والدعاء له بالمغفرة والرحمة.
الجواب: الدعاء بعد الفرائض بينك وبين ربك لا بأس به، وقد دعا النبي ﷺ فلا بأس إذا دعوت بعد الفريضة بعد الذكر الشرعي فلا بأس أن تدعو، والدعاء في آخر الصلاة قبل السلام أفضل وأكمل وأحرى بالإجابة، لكن لا يكون برفع اليدين ولا بالدعاء الجماعي، لا، بينك وبين ...
الجواب: عليك أيها الأخ وعلى كل مسلم إذا تأخرت الإجابة أن يرجع إلى نفسه وأن يحاسبها فإن الله عز وجل حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لحكمة بالغة ليكثر دعاؤك، وليكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وليتضرع إليه، وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم والفوائد الكثيرة ...
الجواب: الإثم على من استخدم الصحف والأوراق التي فيها ذكر الله أو آيات من القرآن، سواء استخدمها في لف أطعمة، أو في لف حاجات أخرى، أو جعلها سفرة فوقها الطعام، كل ذلك منكر ولا يجوز، وقد نبهنا على هذا مرات كثيرة في الصحف المحلية وغيرها.
فالواجب على كل مسلم ...
الجواب: المسبحة تركها أولى، واتخاذها دائماً في يده يخشى أن يكون من الرياء، ولم يكن من عادة السلف هذا الأمر، ولهذا قال بعض أهل العلم: إنها بدعة، وقال بعض أهل العلم: لا حرج فيها، لكن ينبغي أن تكون في البيت، لا يظهر بها للناس ويجعلها ديدناً له يرائي بها الناس، ...
الجواب: هذا الكتاب لم نقف عليه، ولا نعرف ما اشتمل عليه من الأحاديث الصحيحة أو غيرها، ولكن سنة الرسول ﷺ وضحت ما ينبغي أن يعمله المؤمن في ليله ونهاره، فقد صحت عن رسول الله ﷺ الأحاديث بما كان يعمل عليه الصلاة والسلام، وبما أمر الله به العباد وشرعه لهم، ...
الجواب: لا مانع، لا مانع أن يقرأ الإنسان الدعاء من الورقة، إذا كان لا يحفظ، وكتب الدعاء في ورقة وقرأها في الأوقات التي يحب أن يقرأ مثل: آخر الليل، مثل: في أثناء الليل، في غير هذا لا بأس، ولكن إذا تيسر حفظ ذلك، وأن يقرأه عن حضور قلب وعن خشوع، كان ذلك أكمل، ...
الجواب:
كلمة يقولها العرب وما هي بمقصودة، مثل قوله ﷺ: ثكلتك أمك يا معاذ.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: الكاتب عليه أن يفعل المشروع، إذا كتب رسالة أو دعوة إلى وليمة أو غير ذلك يفعل المشروع من التسمية، وإذا ذكر آية من القرآن لها مناسبة فلا بأس، وعلى من كتب إليه أن يحترم ذلك، وأن لا يطرحها في محل القمامة، ولا في محل يستهان بها، فإذا استهان بها هو فهو ...
الجواب: أسأل الله لك الشفاء والعافية من كل سوء، ونوصيك بالإكثار من ذكر الله عز وجل سبحانه وتعالى، وسؤاله عز وجل أن يمن عليك بالعافية، فهو القائل : ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وهو القائل سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي ...
الجواب: الكتابة في الصحف وفي الرسائل المتبادلة بين الناس للآيات والأحاديث شيء لا بأس به ولا حرج فيه، بل هو مشروع عند الحاجة، كأن يكتب في الجريدة أو في المجلة آيات للنصيحة والتوجيه، أو أحاديث عن النبي ﷺ للنصيحة والتوجيه هذا لا بأس به ولا حرج فيه بل هو ...