من وَصْف نفسه بالكفر هل له توبة؟
الجواب: نعم كل ذنب له توبة حتى الشرك الأكبر، فعليك التوبة إلى الله والندم على ما مضى منك والعزم الصادق ألا تعود والله يتوب على من تاب سبحانه، والحمد لله الذي من عليك بالتوبة. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: نعم كل ذنب له توبة حتى الشرك الأكبر، فعليك التوبة إلى الله والندم على ما مضى منك والعزم الصادق ألا تعود والله يتوب على من تاب سبحانه، والحمد لله الذي من عليك بالتوبة. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: إذا اتقى ربه، إذا أدى فرائض الله وترك محارم الله إخلاصًا لله ومحبةً له يكون من المتقين، ويكون من المؤمنين إذا أخلص لله صادقًا وأدى فرائضه وابتعد عن محارمه ووقف عند حدوده هذا يكون من عباد الله الصالحين، ومن المتقين الموعودين بالجنة والكرامة. ...
الجواب: نعم هذا حال المؤمن، يخاف الله ويراقبه، ويخشى الموت، ويخشى عذاب القبر حتى يعد العدة، حتى يعمل الصالحات؛ فإذا اجتهد في الخير، وعمل الصالحات، وكف نفسه عن المعاصي؛ فليرتح، ولا يشغل نفسه بالوساوس، لا في نومه، ولا في غير نومه. لكن ما دام أن هناك ...
الجواب: التوبة تشرع دائمًا في كل وقت، فمن كان فعل ذنبًا وجب عليه البدار بالتوبة ليلًا أو نهارًا. وشروطها ثلاثة: الندم على الماضي، والإقلاع من المعصية، والعزم ألا يعود فيها، هذه شروط التوبة، الندم على ما مضى من المعصية، والإقلاع منها، وتركها ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: أسأل الله أن يمن عليك بالعافية مما ذكرت، ولا شك أن ما ذكرته جريمة عظيمة، ولكن دواؤها ميسر بحمد الله وهو: البدار بالتوبة النصوح، وذلك بالندم على ما مضى، والإقلاع من هذه الجريمة، والعزم الصادق على عدم العودة ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: يكفيك التوبة إلى الله سبحانه والحذر من العود إلى عملك السيئ؛ لقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها، وقوله ﷺ: التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ ...
الجواب: التوبة النصوح يكفر الله بها جميع الذنوب حتى الشرك؛ لقول الله سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، وقوله في سورة (الفرقان): وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا ...
الجواب: التوبة كافية؛ الإنسان يستتر بستر الله، مع التوبة، وعدم إفشاء ما وقع منه من المعاصي والسيئات، ومن تاب تاب الله عليه. الواجب عليك التوبة إلى الله، والحذر من أسباب الشر، والحذر من وسائل الزنا، والحذر من كل ما حرم الله، وإذا ألَمّ العبد بشيء من ...
الجواب: أحسن ما يوصى به لعلاج القلب وقسوته: العناية بالقرآن الكريم وتدبره، والإكثار من تلاوته، مع الإكثار من ذكر الله ؛ فإن قراءة القرآن الكريم بالتدبر، والإكثار من ذكر الله، وقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، وسبحان الله وبحمده ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته؛ بعده: الأدلة من الكتاب العزيز والسنة المطهرة كلها تدل على أن الكبائر إنما تكفر بالتوبة النصوح وصاحبها تحت مشيئة الله إن مات عليها مسلمًا لقول الله : إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ ...
الجواب: من ترك الصلاة والصيام ثم تاب إلى الله توبة نصوحًا لم يلزمه قضاء ما ترك؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر يخرج من الملة، وإن لم يجحد التارك وجوبها في أصح قولي العلماء، وقد قال الله : قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ ...
الجواب: إذا تاب تاب الله عليه، والمال محل نظر، بعض أهل العلم يراه له؛ لقول الله تعالى: فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة:275]. فإذا ...
الجواب: السبيل إلى ذلك هو الندم على ما سبق من المعصية، والعزم الصادق ألا يعود فيها، مع الإقلاع عنها والحذر منها، عن إخلاص لله ومحبة وتعظيم، ورغبة ورهبة، وإن كانت المعصية تتعلق بالمخلوقين فلا بد من تحلل صاحب الحق، وإن لم يتيسر ذلك دعا له واستغفر له، ...
الجواب: نسأل الله أن يثبتنا وإياك على دينه ويرزقنا وإياك لزوم التوبة والاستقامة ونوصيك بتقوى الله ولزوم التقوى وأبشر بالخير، من تاب أفلح والله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جميعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]. فالتوبة ...
الجواب: إذا كان الواقع هو ما ذكرت فالتوبة النصوح كافية وهي تجب ما قبلها وليس عليك قضاء شيء من الصلاة والصوم ولا شيء من الكفارات؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر، وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، أما إن جحد وجوبها كفر إجماعًا، والكافر إذا أسلم لا يقضي ...