الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
يكفيك التوبة إلى الله سبحانه والحذر من العود إلى عملك السيئ؛ لقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها، وقوله ﷺ: التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ [الشورى:25].
فاتق الله، واصدق في التوبة، واحذر مجالسة الأشرار، وأبشر بالعاقبة الحميدة، والسلامة من شرّ ما فعلت.
وفقنا الله وإياك للتوبة النصوح، والعافية من كل سوء؛ إنه جواد كريم[1].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يكفيك التوبة إلى الله سبحانه والحذر من العود إلى عملك السيئ؛ لقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها، وقوله ﷺ: التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وقد قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ [الشورى:25].
فاتق الله، واصدق في التوبة، واحذر مجالسة الأشرار، وأبشر بالعاقبة الحميدة، والسلامة من شرّ ما فعلت.
وفقنا الله وإياك للتوبة النصوح، والعافية من كل سوء؛ إنه جواد كريم[1].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- صدرت من سماحته بتاريخ 14/3/1419هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 22/413).