الجواب:
سب البهائم لا يجوز، وهكذا سب الجمادات النبي ﷺ يقول: إن اللعانين لا يكونون شهداء، ولا شفعاء يوم القيامة وفي الحديث يقول ﷺ: ليس المسلم بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء وثبت عنه ﷺ أنه سمع امرأة تسب ناقة -تلعنها- فأمر أن يقام ...
الجواب:
تقول لهم: إنه لا يجوز المزح بالكلام المحرم، والواجب أن يكون المزح بالكلام المباح، والشيء المباح مع القلة، مع قلة المزح.
أما أن يمزح باللعن، أو بالشتم والسب، أو بالكذب؛ فلا يجوز، يقول النبي ﷺ: ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ...
الجواب:
الرسول ﷺ لما رأى رجلًا قد اشتد غضبه، قال: إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم فإذا غضبت؛ فاجتهد في تكرار: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، كررها واذكر الله، وأبشر بالخير -إن شاء الله- يزول، ولا تعجل في تنفيذ ...
الجواب:
الغيبة والنميمة كبيرتان من كبائر الذنوب، فالواجب الحذر من ذلك، يقول الله سبحانه: وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا [الحجرات:12] ويقول النبي ﷺ: رأيت -حين أسري بي- رجالًا لهم أظفار من نحاس، يخمشون بها وجوههم، وصدورهم، فقلت: من هؤلاء؟ ...
الجواب:
الكذب لا يجوز، وهذا العمل من الكذب، وانتحال شخصية أخرى، والانتساب إلى غير أب الإنسان محرم، ومن الكبائر، فليس لك هذا العمل، ولا يجوز لك هذا العمل، والواجب أن تخبر أهل الزوجة بالحقيقة؛ حتى يكونوا على بينة، وعلى بصيرة، وأن تغير الذي معك من جواز، ...
الجواب:
الراشي، والمرتشي قد أتيا كبيرة عظيمة، في الحديث الصحيح أن الرسول ﷺ: لعن الراشي والمرتشي.
والرشوة: بذل المال لمن يعمل لك ما يخالف الأمر الشرعي، ما يخل بالأمانة، والقابل للرشوة هو الذي يفعل ما حرم الله عليه من أجل الرشوة، كأن يعطيك ما ليس بحق ...
الجواب:
عليه التوبة إلى الله، عليه التوبة إلى الله، الواجب على المسلم أن يحب الخير لإخوانه، ويكره لهم الشر، ولا يجوز له أن يحقد على أحد بغير الحق، ولا أن يحسده، ولا أن يحب له السوء، يقول النبي ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
الواجب على ...
الجواب:
هذه الخصلة من خصال أهل النفاق، فالواجب الحذر منها، يقول النبي ﷺ: آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان فالواجب على المسلم أن يحذر هذه الصفات الذميمة، وأن يبتعد عنها، وأن يتوب إلى الله مما سلف، نعم.
المقدم: جزاكم الله ...
الجواب:
لا تكذب، هذا كذب، تبين الواقع ولا حرج، والحمد لله، تعتمد على الله، ولا يضرها، تعتمد على الله، وتقول: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق:3] لا يضرها، تترك الهواجس من عين، وما العين، ...
الجواب:
التوبة تكفي والحمد لله، التوبة كافية. نعم.
الجواب:
خروجك مع الوالدة، ومع أخواتك الطيبات إلى الجيران، أو إلى الأقارب لا حرج فيه، وإذا رأيت شيئًا من المنكر أنكريه بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن كما قال النبي ﷺ: الدين النصيحة والله يقول في كتابه الكريم: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ ...
الجواب:
إذا ذكر كلامًا يكرهونه فهو غيبة، أما إذا كان كلامًا طيبًا -كلام يمدحهم به ويثني عليهم- لا بأس، أما كلام يغتابهم به ويذمهم به فهذا لا يجوز، لقول الله تعالى: وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا[الحجرات:12]، إلا إذا كانت أعمالًا منكرة قد أظهروها ...
الجواب:
عليه الصبر والاحتساب ويقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل، اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرًا منها، كما بينه القرآن والسنة.
أما الشيء الذي يقع منه وهو فاقد الشعور فالله جل وعلا يعفو عنه؛ لأن فاقد الشعور غير مكلف غير مؤاخذ ...
الجواب:
الواجب عليه الحذر من ذلك والتوبة إلى الله مما سلف، أما أطفاله فلا يضرهم، فالإثم عليه هو .. أما زوجته وأطفاله لا إثم عليهم، لكن لا يجوز له تعاطي الحرام، بل يجب الحذر من ذلك. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
الاستهزاء به منكر عظيم، لكن لا يكون كفرًا إلا إذا استهزأ بالدين، إذا استهزأ بالدين بالصلاة أو بالتوحيد أو بالزكاة، قال تعالى: قلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ...