الجواب:
الوجوب والسنة تؤخذ من كلام الرسول ﷺ، ومن كلام الله -جل وعلا-؛ لأن الله يقول: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7] ويقول -جل وعلا-: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80] ويقول: ...
الجواب:
ما دامت قد تغير عقلها، ولم تحفظ الصلاة، فإنها لا تكليف عليها؛ لأن من شرط وجوب الصلاة العقل، فإذا كان قد تغير عقلها لكبر سنها، أو لمرض أصابها، فلا شيء عليها، أما إذا كان عندها عقل، ولكن تنسى تتعلم، يجب تعليمها وتوجه إلى القبلة، وتعلم إذا نسيت، ...
الجواب:
الوجوب والسنة تؤخذ من كلام الرسول ﷺ، ومن كلام الله -جل وعلا-؛ لأن الله يقول: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7] ويقول -جل وعلا-: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80]، ويقول: ...
الجواب:
الراتبة: التي أخبر النبي ﷺ أو فعل ما يدل على أنها راتبة يداوم عليها ﷺ مثل سنة الظهر والمغرب والعشاء والفجر، هذه يقال لها: رواتب؛ سنة الجمعة؛ لأن الرسول ﷺ راتب عليها -عليه الصلاة والسلام-، وواظب عليها.
والنافلة: هي التي غير الفريضة تطلق على ...
الجواب:
إذا كان الرجل كما ذكر فليس عليه شيء؛ لأنه اختل صار في حكم غير المكلفين، لما زال شعوره؛ صار من جنس المجانين، والمعاتيه؛ بسبب الهرم، فلا شيء عليه، لا صلاة، ولا زكاة، ولا غير ذلك، رفع عنه القلم، الله المستعان، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الجزاء: عقوبة ما فعل الإنسان، جزاؤه أو ثوابه، يقال: ثواب من فعل الصدقة الأجر عند الله والحسنات.. ثواب من فعل الصوم الأجر.. ثواب من كان يصلي الأجر عند الله، وهو موعود بالجنة.. ثواب من أعطاك مالًا، أو أهداك مالًا أن تكافئه بالمال، هذا هو الجزاء.
أما ...
الجواب:
من شرط الوجوب التكليف، أن يبلغ الحلم الرجل والمرأة، والحلم يكون بإكمال خمسة عشر سنة للذكر والأنثى، أو إنبات الشعر الخشن حول الفرج -الشعرة- أو إنزال المني بالاحتلام، أو بالنظر، أو بغير هذا من أسباب نزول المني، إذا نزل المني بأي سبب عن شهوة؛ ...
الجواب:
الفتاوى الصادرة مني لا أقف فيها، ولا أعتمد فيها على مذهب أحد، لا أحمد، ولا غيره، إنما عمدتنا في ذلك تحري ما قاله الله ورسوله ﷺ، سواء كان في مذهب أحمد، أو مذهب الشافعي، أو مالك، أو أبي حنيفة، أو الظاهرية، أو بعض السلف المتقدمين.
المقصود: تحري ...
الجواب:
نعم، تنسبها إلى صاحبها تقول: سمعت فلانًا في نور على الدرب، أو في أي إذاعة تقول: سمعت فلانًا أفتى بكذا إذا كنت قد علمت ذلك يقينًا، وحفظته، وفهمته، وعندك فيه بصيرة تقول: سمعت فلانًا، الشيخ فلان أفتى بكذا حتى تؤدي الواجب على بصيرة، وحتى تخرج من ...
الجواب:
نعم الأحكام عامة للرجال، والنساء، والواجب على الرجل هو الواجب على المرأة، والواجب على المرأة هو الواجب على الرجل، إلا ما خصه الدليل يقول الله سبحانه: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ ...
الجواب:
نعم تكون محسنًا إذا بلغته، تقول سمعت في برنامج نور على الدرب كذا وكذا، وإذا بينت له المفتي يكون أحسن، تقول لفلان: سمعت فلانًا نور على الدرب، سئل عن هذا، فقال كذا وكذا، بعد التأكد، والضبط؛ لئلا تقول على أصحاب البرنامج ما لم يقولوا، يعني لابد ...
الجواب:
نعم مرادهم بذلك السنة في اصطلاح الفقهاء، وهي التي دون الواجب.
المقدم: دون الواجب.
الشيخ: عند الفقهاء ... يسمون النافلة سنة، مثل صلاة الضحى، مثل الوتر، مثل الرواتب مع الصلوات، يقال لها: سنة، ومثل بدء السلام، وتشميت العاطس، يسمى سنة، فالسنة ...
الجواب:
إذا كان مختل الشعور؛ لا يؤاخذ بشيء، يقول النبي ﷺ: رفع القلم عن ثلاثة، عن النائم حتى يستيقظ، والمجنون حتى يفيق، والصغير حتى يبلغ فالنائم لو تكلم في نومه بالسب، والشتم ما يؤاخذ، أو طلق؛ ما يقع طلاقه؛ لعدم العقل، هكذا المجنون، والمعتوه الغير ...
الجواب:
أسباب الاختلاف ذكرها العلماء -رحمهم الله- في كتبهم؛ وذلك لأن المسألة قد يكون فيها أدلة كثيرة، يخفى بعضها على بعض الناس، وقد تكون مسألة ليس فيها إلا أدلة قليلة، تخفى على بعض الناس، فيختلفون في الأحكام، على حسب علمهم، فهذا يبلغه الدليل، ويقول: ...
الجواب:
العبادات تكون بالشرع ما هو بالرأي والاستحسان، العبادات تكون بشرع الله؛ ما قاله الله ورسوله، وما شرعه الله ورسوله، أما ما أحدثه الناس فهو بدعة، لقوله ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد وقوله ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد والله ...