الجواب:
هذا صحيح في الحديث الصحيح: من ترك ثلاث جمع من غير عذر؛ طبع الله على قلبه وهذا وعيد عظيم، نسأل الله العافية!
وأبلغ من هذا ما تقدم في الحديث الذي رواه مسلم في الصحيح لينتهن أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين.
الجواب:
ما نعلم صحته، بل ثبت عنه أنه كان يسرد الصوم بعض الأحيان حتى يقال: لا يفطر، ويسرد الإفطار حتى يقال: لا يصوم، ثبت هذا من حديث ابن عباس، وعائشة، وغيرهما عنه -عليه الصلاة والسلام- فقد يصومها، وقد لا يصومها، عليه الصلاة والسلام.
ولكنها سنة صيامها ...
ج: هذا الحديث صحيح وهو قوله ﷺ: إن لله ملائكة سياحين يلتمسون مجالس الذكر، فإذا وجدوها تنادوا هَلِمُّوا إلى حاجتكم... فيحيطون بهم إلى عنان السماء، ويسمعون منهم أذكارهم وأعمالهم الطيبة، ثم إذا عرجوا سألهم الله عما وجدوا -وهو أعلم سبحانه وتعالى- فيخبرونه ...
الجواب:
ما له صحة، الصحيح مثل ما قال الله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13].
زوج النبي ﷺ أسامة بن ...
الجواب:
هذا حديث ضعيف، ليس بصحيح.
ج: هذه الأخبار التي ذكرها هذا الواعظ كلها باطلة ومكذوبة على النبي ﷺ ولا أصل لها، فلم يفعل عزاء عند موت خديجة رضي الله عنها، ولم يذبح ناقة ولم يدع الناس إلى عزاء، كما يفعل بعض الناس اليوم. وكان عليه الصلاة والسلام يدعو لخديجة رضي الله عنها كثيرا، وفي بعض ...
ج: هذا الحديث مكذوب وموضوع على الرسول ﷺ، وليس لذلك أصل في السنة المطهرة، وهكذا قول من قال: من سمى محمدًا فإنه له ذمة من محمد ويوشك أن يدخله بذلك الجنة، وهكذا من قال: من كان اسمه محمدا فإن بيته يكون لهم كذا وكذا، فكل هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة، ...
ج: هذا الحديث: باطل لا أصل له، ولا يجوز تعلم السحر ولا العمل به، وذلك منكر بل كفر وضلال، وقد بين الله إنكاره للسحر في كتابه الكريم في قوله تعالى: وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ ...
الجواب:
جاء فيه حديث رواه الترمذي، وغيره في سنده ضعف، ولكن عمله جمع من أهل العلم، كعمر بن عبدالعزيز، وجماعة، وجاء فيه حديث آخر يعضده ضعيف أيضاً، فمن فعله؛ فلا بأس، جاءت به السنة يشد بعضها بعضًا، وإن كان فيها ضعف، ولكن يشد بعضها بعضًا، وقد عمل به المسلمون ...
الجواب:
حديث صحيح لا صلاة بحضرة الطعام، ولا وهو يدافع الأخبثان حديث صحيح.
السؤال: يعني صحة صلاة المصلي؟
الجواب: صحيحة صلاته، لكنه أخطأ إذا صار يدافع، ينبغي له أن يبدأ بالبول، ولو فاتته الجماعة إذا كان معه بول آذاه، أو غائط قد آذاه؛ يبدأ يذهب إلى ...
الجواب:
هذا مشهور عن ابن عمر، ومعروف كان إذا كان في حج، أو في عمرة يتأول قوله تعالى: ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ [الحج:29] فكان يأخذ ما زاد على القبضة في حجته، وعمرته عندما يقصر يأخذ ما زاد على القبضة، يعني يقبض لحيته بيده، فما نزل عن ... أخذه بعد ذلك، ...
الجواب:
ما أعرف له صحة، ولو صح فالمقصود زيارتهم الخبيثة، لو صح، فالمراد بالزيارة التي للشهوة، والمال، والموافقة على الباطل.
وإذا أهمل العلماء الأمراء؛ فسدوا، إذا أهمل العلماء الأمراء، وانزووا عنهم؛ فسد الأمر، وضاعت الحقوق، فالمصلحة، والخير في ...
الجواب:
أما الحديث أن العلماء ورثة الأنبياء فهذا معروف، وله طرق، وهو جيد، أما زيادة: إذا لم يتبعوا السلطان، أو نحو هذا فهذه لا أصل لها، هذه زيادة باطلة، ما لها أصل في الحديث.
لكن معروف أن زيارة السلطان، والاتصال بالسلطان على قسمين: الزيارة التي يرجى منها ...
جواب: هذا الكتاب لا يعتمد عليه، وهو يشتمل على أحاديث موضوعة وأحاديث ضعيفة لا يعتمد عليها، ومنها هذان الحديثان فإنهما لا أصل لهما، بل هما حديثان موضوعان مكذوبان على النبي ﷺ، فلا ينبغي أن يعتمد على هذا الكتاب وما أشبهه من الكتب التي تجمع الغث والسمين ...
الجواب:
حديث لا طلاق، ولا عتق في إغلاق في سنده لين، ولكنه له طرق، وله شواهد، فالأولى الأخذ به، وأنه إذا كان الطلاق في إغلاق، وهو الإكراه، والغضب الشديد؛ لا يقع إذا ثبت الإغلاق، ثبت الإكراه، وثبت وقوع الغضب الشديد بإقرارهما جميعًا، أو ببينة شاهدة ...