13/1094- وعن عائشةَ رضي اللَّه عنها قالت: قالَ رسول اللَّه ﷺ: إِنَّ اللَّه وملائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى ميامِن الصُّفوف رواه أَبُو داود بإِسناد عَلى شرْطِ مُسْلِمٍ، وفيهِ رجلٌ مُخْتَلَفٌ في توْثِيقِهِ.
14/1095- وعَنِ البراءِ قَالَ: "كُنَّا إِذا ...
الجواب:
لا شك أن الخشوع في الصلاة، والإقبال عليها، والاشتغال بها، وإحضار القلب بين يدي الله في الصلاة أمر عظيم، وأمر مطلوب، قال الله سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1، 2]
فينبغي ...
الجواب:
لا شك أن هذا أمر خطير، وأن الواجب مناصحتهم، وعدم الغفلة عنهم، يذهب الإمام ومعه جماعة، أو بعض الجماعة، ما يذهب واحده، أحسن يذهب جماعة، اثنان، أو ثلاثة، أو أربعة إلى الشخص، ويقولون: ما رأيناك في المسجد، وأنت جار المسجد، وأنت من جماعة المسجد، ...
الجواب:
.. كلها منكرة، وكلها فساد في المجتمع -نعوذ بالله- كله فساد في المجتمع، فبيعه حرام، وثمنه حرام، والإعانة عليه حرام، -نسأل الله العافية- والذي ... من يبيع الدخان كذلك يشارك في الإثم، والله يقول: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2] وقد ...
الجواب:
لا، المهجور ما يصلى فيه، يصلى في المسجد الجديد، ما دام ارتحل السكان، وما بقي عنده سكان يصلي معهم في المسجد الجديد، ويصلي بهم فيه، والمسجد القديم يباع على من يريده لحاجات أخرى، ويصرف ثمنه في مسجد آخر يحتاجه المسلمون، يباع لمن يريده سكنًا، وتصرف ...
الجواب:
على كل حال ينبغي المتابعة في هذا، والحرص على النصيحة مع المتخلفين، ومع الإمام بمناصحتهم، والاتصال بهم من الجماعة من الجيران؛ ليذكروهم، ويعظوهم؛ لعلهم يهتدون، ويرعوون، فيجيبون إلى هذا الواجب، ولعل الأئمة يعانون في تفقد الناس لصلاة الفجر، ...
الجواب:
صلها وأنت في حراستك، وعليك أن تصلي العصر، والمغرب، وأنت في الحراسة، وليست الحراسة تمنع من ذلك، فالنبي ﷺ كان يتخذ حراسًا، ويصلون، فأنت تصلي في مكانك، وأنت في محلك تصلي العصر، وتصلي المغرب، وأبشر بالخير، ما هو بجائي الذي يريد البلاء، وأنت ...
الجواب:
الأكثرون من أهل العلم على أنها صحيحة، وهو آثم، عليه التوبة إلى الله ، إذا كان بغير حق؛ صلى بغير عذر، قالوا: إنها صحيحة لأدلة ذكروها، ومنها حديث صلاة الرجل في جماعة أفضل من صلاته في بيته بسبع وعشرين درجة بخمس وعشرين درجة وفي اللفظ الآخر: ...
الجواب:
الواجب على المأمومين متابعة الإمام، وعدم المسابقة، فالمسابقة محرمة، والمتابعة واجبة، فليس لهم أن يسابقوه، وليس لهم أن يوافقوه، وعليهم أن يتابعوه، قال النبي ﷺ: إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر؛ فكبروا، ولا تكبروا حتى يكبر، ...
الجواب:
نظموهم، ثم صلوا معهم ولو فاتكم بعض الصلاة، صلوا معهم، ومن أدرك ركعة من الصلاة؛ فقد أدرك الصلاة، ولا تصلوا جماعة مستقلة، صلوا معهم، وإذا فاتكم بعض الركعات؛ فلا حرج عليكم في تنظيمهم، وتثبيتهم في الصلاة، وأنتم على أجر كبير إن شاء الله.
ج: إذا كان الإمام مشعوذا يدعي علم الغيب أو يقوم بخرافات ومنكرات فلا يجوز أن يتخذ إمامًا ولا يصلى خلفه؛ لأن من ادعى علم الغيب فهو كافر، نسأل الله العافية، يقول جل وعلا: قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ [النمل:65] ...
الجواب:
حديث: كل أمر ذي بال جاء له طرق، حسن بعضها، ولا بأس ببعضها، مدارها على عدة طرق، لكن بمجموعها الحديث حسن، وهو يدل على شرعية البداءة ببسم الله في الأمور ذات الأهمية.
وأما لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد فهو حديث موقوف على علي في المشهور، ...
الجواب:
المشروع أنه يقطعها، إذا كان في نافلة يقطعها ليهتم بالفريضة، ويدخل مع الإمام من أولها، لقوله ﷺ: إذا أقيمت الصلاة؛ فلا صلاة إلا المكتوبة رواه مسلم في الصحيح، فيقطعها .. ويشتغل بالاستهلال، بالفريضة، هذا إذا كان قبل ركوع الثانية.
أما إذا ...
الجواب:
عليه أن يتعلم قبل ذلك الفاتحة، أمرها عظيم، وهي ركن من أركان الصلاة، عليه أن يتعلمها، فإذا كان عجز، ولم يتعلم؛ يجب التكبير، والتهليل، والتحميد، كما أمر النبي ﷺ بذلك، من عجز؛ يحمد الله، ويهلله، ويكبره: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، ...
الجواب:
يعني معناه لا يؤذي الناس .. بالرائحة الكريهة، يتغسل، يتطيب، يجاهد نفسه، ما هو معناه أنه..
السؤال:..
الجواب: يجتهد، يجتهد، النبي ﷺ أمر الذي يأكل ثومًا، أو بصلًا أنه ما يدخل المسجد، يصلي في بيته، في محله، لا يصلي مع المسلمين، لا يؤذيهم.
السؤال: ...