الجواب:
ليس له أن يوافقهم، وعليه أن يشترط ذهابه إلى الصلاة في المسجد، ولا يجوز له طاعتهم؛ لأن الرسول ﷺ يقول: إنما الطاعة في المعروف هكذا يقول ﷺ: إنما الطاعة في المعروف فعليه أن يبين لهم أنه لا بد من الذهاب إلى المسجد، والصلاة مع الجماعة، سواء كان العمل ...
الجواب:
إذا نسي المصلي وهو مأموم واجبًا من واجبات الصلاة؛ سقط عنه، مثل: نسي أن يقول: سبحان ربي الأعلى في السجود، أو نسي أن يقول: سبحان ربي العظيم في الركوع، أو نسي التكبير عند الهوي في الركوع، أو عند الهوي في السجود، أو عند الرفع من السجود، فإن هذا ...
الجواب:
البسملة يجوز الجهر بها، والأفضل السر بها، وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يسر بها، وهكذا الصديق، وعمر، وعثمان ، فالسنة الإسرار بها، وأن تقرأها سرًا بينك وبين نفسك، قبل الفاتحة، وقبل كل سورة، ولا تجهر بها، لكن لو جهر بها الإمام؛ فلا حرج، ولا ...
الجواب:
ينبغي أن يشجع الصبي على الصلاة، وألا ينفر منها، فإذا تقدم للصف الأول يبقى في الصف الأول، وهكذا إذا تقدم إلى الصف الثاني هكذا، ولا ينبغي تجميعهم في محل واحد؛ لأن هذا أولًا: ينفرهم من التقدم إلى الصلاة، وثانيًا: يسبب لعبهم وإشغالهم للمصلين، فلا ...
الجواب:
إذا دخل المسبوق مع الإمام في التشهد، فالأفضل أنه يأتي بالتشهد؛ لعموم قوله ﷺ: إنما جعل الإمام ليؤتم به؛ فلا تختلفوا عليه فالأفضل أن يأتي بهذا، ولا يظهر لي أنه لازم له؛ لأنه ليس في محله، فالأظهر أنه غير لازم، لكن لو فعل ذلك وأتى به؛ لأنه ذكر؛ ...
الجواب:
إذا علم المأموم أن الإمام قد زاد ركعة لا يقوم معه، يجلس، ينبهه، يقول: سبحان الله، سبحان الله، وعلى الإمام أن يرجع إذا سبحوا به اثنان فأكثر، عليه أن يرجع، ويجلس ويقرأ التحيات ويسجد للسهو، ثم يسلم، فإن أبى ولم يرجع لا يتابعونه، يجلسون وينتظرونه، ...
الجواب:
إن صليت وحدك فلا بأس، وإن صليت معهم من أجل الجماعة فهو أفضل، تصلي معهم، ثم إذا سلم الإمام تقوم وتأتي بالركعتين الباقيتين من العشاء، ولك أجر الجماعة -إن شاء الله-.
وقد ثبت في الصحيحين عن معاذ أنه كان يصلي مع النبي -عليه الصلاة والسلام- العشاء ...
الجواب:
إذا جاء والناس ركوع، فإن الواجب عليه أولًا أن يكبر تكبيرة الإحرام أولًا، ثم إن تيسر له أن يكبر عند انحنائه تكبيرة الركوع فإنه يكبرها، وإن لم يتيسر ذلك أجزأته التحريمة، تكبيرة الإحرام تجزئه على الصحيح، ولكن إن أتى بهما جميعًا، فهذا هو الأفضل ...
الجواب:
الرجل الذي يحصل منه بعض الأغلاط في القراءة له أحوال، تارة يكون غلطه لا يؤثر في المعنى، ولا يحيل المعنى، فهذا أمره أوسع، وتارة يكون غلطه يحيل المعنى، وتارة يكثر، وتارة يقل.
فالسنة في هذا أن يتولى الإمامة الأقرأ والأجود هذا هو السنة، كما ...
الجواب:
الصلاة في السطوح صحيحة، سطح المسجد، أو سطح.......، صحيحة، ماداموا يستطيعون متابعة الإمام بالرؤية، أو بسماع تكبيره، صلاتهم صحيحة؛ لأنه في المسجد، ومع الإمام.
لكن لا يتقدمون على الإمام، يكونوا خلف الإمام أو عن يمينه وشماله، ولا يتقدمون عليه، ...
الجواب:
الواجب على هذا الرجل ألا يفرض نفسه على الناس، بل يشاورهم إن أرادوه تقدم بهم، وإن لم يريدوه ترك، والواجب عليه أيضًا أن يقدر من خلفه، فإذا كان من خلفه أقرأ منه وأعلم منه، فالواجب أن يكونوا مقدمين عليه؛ لأن الرسول يقول: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب ...
الجواب:
الواجب على الأئمة أن يتقوا الله، وأن يطمئنوا في صلاتهم في ركوعهم وسجودهم، وأن يرتلوا القراءة، ويطمئنوا في القراءة حتى يؤدوا كلام الرب بعبارة واضحة، وألفاظ واضحة، هذا الواجب على الأئمة، وأن يجتهدوا في الطمأنينة والخشوع في الصلاة حتى يستفيدوا، ...
الجواب:
إذا كان الجماعة يسمعون صوت الإمام، ولا يخفى عليهم، فلا حاجة إلى التبليغ.
أما إذا كان قد يخفى على بعضهم كالصفوف المؤخرة، فإنه يستحب التبليغ، وقد صلى النبي ﷺ ذات يوم في مرضه -عليه الصلاة والسلام-، وكان صوته ضعيفًا، وكان الصديق يبلغ عنه -عليه ...
الجواب:
يصلي الركعتين التي أدرك مع الإمام، ويجلس للتشهد، فإذا تشهد التشهد الأول، والأفضل أن يصلي على النبي ﷺ ثم يقوم، ويشير لهم يجلسون؛ حتى يفرغ ويسلم بهم جميعًا، يشير لهم؛ حتى يجلسوا، ولا يتابعوه، فإذا قضى الركعتين اللتين عليه؛ سلم بهم جميعًا؛ لأنه ...
الجواب:
هذا له أحوال: تارة يمكن أن يصليا جميعًا في النوافل، كأن يصلي هو وامرأته، أو أهل بيته في صلاة الضحى نافلة، وفي التهجد بالليل، أو صلاة الوتر، فيقوم هو وحده وتصف النساء خلفه، حتى ولو كانت زوجته خلفه، لا تصف معه، لا بأس بهذا، وهكذا في التراويح، ...