الجواب: سجود التلاوة ليس بواجب هو سنة، إذا قرأ آيات التلاوة يستحب له السجود إذا قرأ آخر اقرأ، أو آخر النجم: فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا [النجم:62]، أو آخر سورة الأعراف يسجد، هذا السنة، وهكذا بقية السجدات يكبر ويسجد إذا كان خارج الصلاة، وإذا كان ...
الجواب: هذه السورة شرع الله فيها لنبيه ﷺ السجود والمسلمون كذلك، وهذه من سجدات التلاوة، فالمسلمون يشرع لهم كما شرع لنبيهم ﷺ السجود عند قراءة هذه الآية، فإذا قرأ هذه الآية يسجد، إن كان مفرداً خارج الصلاة، وهكذا إن كان في الصلاة، وإن كان إماماً سجد وسجد ...
الجواب: يقول مثل سجود الصلاة سواء بسواء: (سبحان ربي الأعلى.. سبحان ربي الأعلى.. اللهم لك سجدت وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره بحوله وقوته، تبارك الله أحسن الخالقين .. سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي) ويدعو في سجوده كما ...
الجواب: السجود للإذاعة لا يشرع لمن سمعه أن يسجد؛ لأنه ليس يقرأ لك، إنما يقرأ لغيره، ..... ..... هو القرآن فقط، السجود للإذاعة ليس فيه سجود إنما تسمع الفائدة فقط، أما إذا قرأ الإنسان يقرأ لك وأنت تستمع له تسجد معه إذا سجد، في المسجد أو في البيت أو في أي مكان ...
الجواب: نعم، يقرأ القرآن قائماً وجالساً ومضطجعاً، لا بأس أن يقرأ؛ لقوله جل وعلا: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ [آل عمران:191]، وقوله سبحانه: فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا ...
الجواب: سجود التلاوة تشترط له الطهارة عند الأكثرين، عند أكثر أهل العلم، والأرجح أنها لا تشترط؛ لعدم الدليل، وقد كان النبي ﷺ يقرأ القرآن فيمر بالسجدة فيسجد ويسجد معه الناس، ولم يقل لهم: من ليس على طهارة لا يسجد، ومعلوم أن المجالس تضم من هو على وضوء ومن ...
الجواب:
الصواب أنه لا تشترط الطهارة لسجدة التلاوة والشكر؛ لأن الإنسان قد يتلوه وهو على غير طهارة يسجد، والحمد لله، قد يأتي خبر يسره فيسجد للشكر، والنبي ﷺ كان إذا جاءه أمر يسره سجد لله شكرًا، وكان يقرأ القرآن بين أصحابه فإذا مر بالسجدة سجد وسجدوا معه، ...
الجواب: الصواب أنه لا حرج في ذلك، لا بأس أن تقرأ عن ظهر قلب، ولا بأس أن تسجد، كما تذكر الله جل وعلا، فالسجود من جنس القراءة، ومن جنس الذكر ليس صلاة على الصحيح، ولهذا يجوز للقارئ أن يسجد وإن كان على غير وضوء في أصح قولي العلماء، فهكذا الحائض والنفساء لهما ...
الجواب:
نعم، سجود التلاوة لا يجب له الوضوء، سجود التلاوة من جنس الذكر، يجوز أن يسجد الإنسان وهو على غير طهارة، هذا هو الصواب، فإذا قرأت الحائض القرآن؛ سجدت للتلاوة، إذا مرت بسجود التلاوة، وهكذا المحدث إذا قرأ وهو على غير طهارة، لكن ليس بجنب، فإنه ...
الجواب:
ما نعلم صلاة يقال لها: صلاة الشكر، يقال: سجود الشكر، صلاة الشكر ما نعرف شئُا، لكن إذا صلى الإنسان ركعتين في الضحى، أو في الليل، أو في الظهر، وحمد الله، وأثنى عليه، وشكره على نعمه كله طيب، الصلاة مطلوبة كلها خير، في أوقات العبادة، الضحى كله صلاة ...
الجواب:
السنة السجود إذا مررت على السجدة في القرآن، تكبر وتسجد، وتقول: (سبحان ربي الأعلى سبحان ربي الأعلى) مثل سجود الصلاة سواء، تقول فيها مثل السجود في الصلاة (سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى) تدعو فيها وإذا قلت: (اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك ...
الجواب:
الصواب أنه لا حرج أن تقرأ وتسجد، هذا هو الصواب، عن ظهر قلب، ما هو من المصحف عن ظهر قلب؛ لأنها ليست مثل الجنب، الجنب مدته قصيرة، يغتسل ويقرأ، لا يقرأ الجنب، ولا يسجد، لكن الحائض والنفساء مدتهما تطول، فالصواب أن لهما أن تقرأا عن ظهر قلب، فإذا ...
الجواب:
هذا الأفضل كلما كررت القراءة يتكرر السجود، هذا الأفضل، وإن اكتفى القاري بالسجدة الأولى؛ فالحمد لله؛ فلا بأس، السجود كله نافلة، سجود التلاوة كله نافلة، لكن إذا كرره يكون أفضل، فإن اكتفى بالسجدة الأولى حين قرأ القراءة الأولى؛ كفى، والحمد لله.
المقدم: ...
الجواب:
نعم لا حرج، ليست بصلاة، ثم الصلاة تجوز في وقت النهي إذا كانت من ذوات الأسباب، كصلاة كتحية المسجد، وصلاة الوضوء، وصلاة الطواف إذا طاف الإنسان بعد العصر يصلي تحية المسجد في العصر، يصلي صلاة الطواف في العصر .... لا حرج في هذا. نعم.
المقدم: جزاكم ...