الجواب: هذا لا أصل له، بل هو موضوع مكذوب، هذا ليس له أصل، بل هو من الكذب والباطل، وإذا فات الإنسان صلاة ولم يذكرها يتحرى، يتحراها ظهراً أو عصراً أو عشاءً أو مغرباً أو فجر، يتحراها يعمل بظنه ويصلي ما غلب على ظنه والحمد لله في أي وقت. نعم.
المقدم: بارك الله ...
الجواب: ليس بصحيح ولا أصل له، ولكن عليه القضاء، إذا ترك صلوات نسياناً أو لأسباب مرض يحسب أنه يسوغ له التأخير أو لنوم فإنه يقضيها.
أما إن كان عمداً ترك الصلاة عمداً ثم تاب الله عليه فإنه لا يقضي؛ لأن تركها عمداً كفر والكافر لا يقضي، هذا هو الصواب في ترك ...
الجواب: من فاتته سنة الفجر شرع له أن يأتي بها بعد ذلك، فإن صلاها بعد طلوع الشمس وارتفاعها فهذا أفضل؛ لأنه صح عن النبي ﷺ الأمر بذلك، وإن صلاها بعد صلاة الفجر جاز له ذلك؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه رأى رجلاً يصلي بعد الصلاة، فقال له: أتصلي الصبح أربعاً؟ ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالذي يترك الصلاة عمدًا ليس عليه قضاء على الصحيح وإنما عليه التوبة إلى الله ؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وتركها من أعظم الجرائم، بل ...
الجواب: إذا وعى وانتبه يصلي الصلوات مثل النائم، حكمه حكم النائم والمغمى عليه بأسباب عارضة، فإذا انتبه صلى الصلوات كلها كالنائم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، الصلوات التي فاتته أثناء ... ؟
الشيخ: أثناء العملية وتوابعها يصليها بعد الصحو والانتباه، يتوضأ ...
الجواب: عند جمهور أهل العلم عليه القضاء مع التوبة إلى الله، عليه أن يتوب إلى الله ويندم على ما فعل من الجريمة السيئة، ويصلي يقضيها، وذهب بعض أهل العلم أنه إذا تعمد هذا يكون كافراً وعليه التوبة ولا يلزمه القضاء؛ لأن جريمته عظيمة، والنبي ﷺ قال: بين الرجل ...
الجواب: الحمد لله الذي هداك وردك إلى الصواب، ونوصيك بتقوى الله والصبر والثبات والاستقامة، وسؤال الله سبحانه دائماً أن يثبتك على الحق وأن يعينك على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأن يمنحك التوفيق، تدعو ربك كثيراً في السجود، وفي آخر الصلاة، وفي آخر الليل، ...
الجواب: المشروع لك تصليهما جميعًا القبلية والبعدية بعد الصلاة، إذا جئت في الظهر وقد أقيمت الصلاة فإنك تصلي مع المسلمين ثم إذا فرغت من الصلاة والأذكار تصلي السنة القبلية أربع ركعات والبعدية ركعتين، هذا هو المشروع، وقد روى الترمذي بإسناد جيد عن النبي ...
الجواب:
يكفيك يا أخي التوبة والحمد لله، لما من الله عليك بالتوبة تكفيك التوبة، يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها يعني: تمحو ما قبلها، ويقول ﷺ: التائب من الذنب كمن لا ذنب له فليس عليك قضاء الصلاة الماضية، ولا الصوم الماضي، والتوبة تجب ذلك، والحمد ...
الجواب:
الشك بعد الفرض لا أثر له، ما دام الشك إنما جد من جديد فلا أثر له، الأصل فعل الصلاة والحمد لله، فإذا شك الإنسان بعد ذلك فلا أثر لهذا الشك، وهذا من الشيطان، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا لا تصلي والحالة هذه؟
الشيخ: لا عليها، ليس عليها ...
الجواب:
الحمد لله الذي من عليك بالتوبة، ونوصيك بلزوم التوبة والاستقامة عليها، وشكر الله على ذلك والحذر من صحبة الأشرار الذين قد يجرونك إلى العودة إلى ترك الصلاة.
وأما القضاء فليس عليك قضاء، التوبة كافية؛ لأن التوبة تجب ما قبلها، والإسلام يهدم ...
الجواب:
الواجب عليك أن تبادر بالقضاء؛ ولا تجعل فرض مع فرض، بل بادر به واسرده، اسرد ما عليك في الضحى في الظهر في الليل حتى تتخلص منه، ولا يجوز لك التأخير -النبي عليه السلام- يقول: من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها، لا كفارة لها إلا ذلك.
فأنت ...
الجواب:
الصلاة لا تقضى، الصلاة لا تقضى، إن كان تركها عمدًا فهذا كفر أكبر نعوذ بالله، وإن تركها من غير شعوره، اختل شعوره فلا شيء عليه.
المقصود أن الصلاة لا تقضى، سواء تركها عن شعور أو عن غير شعور، فإن كان عن شعور وتعمد، هذا كفر أكبر نعوذ بالله، لا ...
الجواب:
الصواب التوبة كافية إن شاء الله، ولا قضاء عليك، لا قضاء عليك والحمد لله، التوبة كافية، يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها.
والتائب من الذنب كمن لا ذنب له فلا قضاء عليك لا للصلاة ولا للصيام؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكافر إذا أسلم لا يقضي ...
الجواب:
الحمد لله الذي هداك ووفقك للعودة إلى الخير، والمحافظة على الصلاة، نسأل الله لنا ولك الثبات على الحق، أما الماضي فتكفي التوبة، والحمد لله، الماضي تكفي التوبة؛ لأن الله سبحانه يقول: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ...