الجواب: هذا لا شك أنه ما ينبغي أن يشتغل بالساعة أو بلحيته أو بثيابه هذا عبث، والمشروع للمؤمن أن يقبل على صلاته وأن يخشع فيها لله ، والله يقول سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].
فلا يليق بالمؤمن أن يشتغل بالساعة أو بلحيته أو أنفه أو ثيابه، بل يقبل على صلاته ويضع يمينه على كفه اليسرى ورسغه وساعده خاشعاً مطمئناً في صلاته هكذا ينبغي للمؤمن، ولا يليق به أبداً أن يتشاغل عن ذلك، عن صلاته بشيء من الأمور الأخرى كالساعة أو العبث باللحية أو بأمور أخرى، لكن الشيء اليسير يعفى عنه، الشيء اليسير يعفى عنه ولا يضر الصلاة، لكن ينبغي للمؤمن أن يلاحظ هذا، حتى لا يكثر منه هذا الشيء. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
فلا يليق بالمؤمن أن يشتغل بالساعة أو بلحيته أو أنفه أو ثيابه، بل يقبل على صلاته ويضع يمينه على كفه اليسرى ورسغه وساعده خاشعاً مطمئناً في صلاته هكذا ينبغي للمؤمن، ولا يليق به أبداً أن يتشاغل عن ذلك، عن صلاته بشيء من الأمور الأخرى كالساعة أو العبث باللحية أو بأمور أخرى، لكن الشيء اليسير يعفى عنه، الشيء اليسير يعفى عنه ولا يضر الصلاة، لكن ينبغي للمؤمن أن يلاحظ هذا، حتى لا يكثر منه هذا الشيء. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.