ما كيفية رفع ووضع اليدين في الصلاة؟
الجواب: السنة أن يرفع يديه عند الإحرام، ثم يضعها على صدره، هذه هي السنة، ما يحتاج إلى إرسالها. س: بعض المُصلين يُرسلها ثم يضعها على صدره؟ ج: لا، يُعَلَّم أن يضعها على صدره بعدما يُكبِّر.
الجواب: السنة أن يرفع يديه عند الإحرام، ثم يضعها على صدره، هذه هي السنة، ما يحتاج إلى إرسالها. س: بعض المُصلين يُرسلها ثم يضعها على صدره؟ ج: لا، يُعَلَّم أن يضعها على صدره بعدما يُكبِّر.
الجواب: الراجح في أولها، والباقي التسمية تكفي إن قرأ سورة. وإن تعوذ زود خير إن شاء الله؛ لأن قراءة الصلاة كالشيء الواحد.
الجواب: لا، من صفة الصلاة، الصواب: أنها من صفة الصلاة. س: للصغير والكبير؟ الشيخ: نعم.
الجواب: تارة حذاء منكبيه، وتارة حيال أذنيه.
الجواب: رفع اليد ما هو مشروع إلا في التكبيرة الأولى، والركوع، والرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة يرفع يديه، أفضل، مستحب وليس بواجب.
الجواب: عند الإحرام، والركوع، والرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول، في المواضع الأربعة.
الجواب: تقدم الكلام على هذا؛ أن رواية ابن الزبير فيها نظر، والظاهر أنها وهم من بعض الرواة، والمعروف من عمل النبي ﷺ أنه الافتراش، وأن التورك يُخرج رجلَه من جهة اليمين تحت فخذه وساقه، أما إدخالها بين الفخذ والساق فهذا فيه صعوبة ومشقة، وأيضًا عدم خشوع ...
الجواب: السنة أن توضع الأيدي على الصدر، قبل الركوع وبعده، قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح، فيما روى مسلم في صحيحه عن وائل قال: كان النبي ﷺ يضع يده اليمنى على كفه اليُسرى. وقال سهل بن سعد : "كان الرجل يؤمر أن يضع يده اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة". وفي ...
الجواب: سُنة، مستحب، النبي ﷺ قال: خالفوهم إنَّ اليهود لا يُصلون في نعالهم فخالفوهم، وكان يُصلي في نعليه إلا في الأحوال القليلة كان يفسخها؛ ليُبين الجواز، ليبين أنه ليس بلازمٍ؛ ولهذا في الغالب يُصلي في نعليه، وفي بعض الأحيان يخلعهما ويُصلي حافيًا ...