الجواب:
إن شاء الله، هذا لا شك طيب، ولا شك أن هذا واقع، كثير من الأئمة عنده عجلة في ركوعه، ولا سجوده، ولا ينبغي، ينبغي له أن يطمئن عند سجوده، وركوعه حتى يطمئن الناس، وحتى يتلاحق الكبير، والضعيف، والمريض في ركوعه، وسجوده.
ومما ينبغي أن يفعل كونه يسبح ...
الجواب:
يسأل ربه التوفيق، ويستعين بالله، ويجتهد، وإذا دخل في الصلاة؛ يحضر بقلبه، يحاول أن يجمع قلبه على الله، وأن يكون مستحضرًا عظمة الله وأنه واقف بين يديه، يرجو رحمته، ويخشى عذابه؛ لعله يخشع -إن شاء الله- إذا استحضر هذا؛ لعله يخشع، يبتعد عن الوساوس، ...
الجواب:
لا ينقص من صلاتك شيئًا، الحمد لله، السنة عدم الإغماض، وإذا أغمضتها لعلة من العلل، فلا حرج، والسنة عدم الإغماض، والخشوع من كمال الصلاة، وليس شرطًا فيها، الخشوع كونه يخشع، ولا يحضره الوساوس، هذا من كمالها، وليس شرطًا فيها، إنما الشرط الطمأنينة، ...
الجواب:
صحيحة لكن ناقصة، وليس له منها إلا ما عقل منها، أو خشع فيها، لكنها صحيحة إذا كان ما نقرها، إذا كان ما اطمئن، بل نقرها ما تصح تكون باطلة، أما إذا اطمئن فيها، ولكن عنده وساوس، عنده أوهام، عنده شيء من التفكير، صلاته صحيحة وناقصة.
الجواب:
الواجب على المؤمن أن يطمئن في صلاته، وألا ينقرها، قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].
قال عبد الله بن أبي عامر.. دخل على النبي ﷺ وهو يصلي قال: رأيته يصلي، وله أزيزٌ كأزيز ...
الجواب:
الله يقول -جل وعلا-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1، 2] والخشوع له أسباب، وعدمه له أسباب.
للخشوع أسباب: وهو الخضوع بين يدي الله، وأن تتذكر أنك بين يدي الله، وأنك واقف بين يديه كما ...
ج: الأظهر -والله أعلم- أنه لا حرج في ذلك إذا كان المقصود أن يستعين بذلك على الخشوع في صلاته، ويرتاح في صلاته، ويطمئن قلبه؛ لأنه ما كل صوتٍ يُريح، فإذا كان قصده من الذهاب إلى صوت فلانٍ أو فلانٍ الرغبة في الخير وكمال الخشوع في صلاته فلا حرج في ذلك، بل قد ...
الجواب:
الواجب على الأئمة أن يتقوا الله، وأن يطمئنوا في صلاتهم وفي ركوعهم وسجودهم، وأن يرتلوا القراءة ويحسنوا أصواتهم بها حتى يؤدوا كلام الرب بتلاوة حسنة وقراءة واضحة تخشع لها القلوب.
هذا هو الواجب على الأئمة أن يجتهدوا في الطمأنينة والخشوع في ...
الجواب:
الواجب على الإمام وعلى المنفرد وعلى المأموم الطمأنينة، فالطمأنينة من أركان الصلاة العظيمة، فلا يجوز لمؤمن أن يتساهل في صلاته سواء كان إماماً أو مأموماً أو منفرداً؛ لما ثبت في الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال للمسيء صلاته: اركع حتى تطمئن راكعاً، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: السنة النظر إلى محل السجود، هذا السنة، مادام قائماً يصلي فالسنة ينظر موضع سجوده، ولا ينظر لا يميناً ولا شمالاً ولا أمام ولا فوق، ...
الجواب: هذا على كل حال في خطر، والمطلوب من المصلي أن يخشع في صلاته، ويقبل عليها؛ لأن الله قال: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]، فالإقبال على الصلاة والخشوع فيها من أهم المهمات، وهو روحها، فينبغي ...
الجواب: مد البصر إلى جهة الأمام في الصحراء أو عن يمين أو شمال لا يبطل الصلاة، لكنه مكروه والسنة الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وطرح البصر إلى محل السجود، كما قال الله : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] ...
الجواب: أنصحك بأن تجتهدي في طلب الخشوع، يقول الله سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] فعليك أن تجتهدي في طلب الخشوع باستحضار عظمة الله وأنك بين يديه، وأن هذه الصلاة عمود الإسلام وأن الخشوع ...
الجواب: لا يمنع صحة الصلاة لكن قد يشوش على المصلية والمصلي، فينبغي إغلاقه وقت الصلاة حتى لا يحصل تشويش، وإلا فلو كان مفتوحًا وهي مشغولة بصلاتها والرجل مشغول بصلاته صحت الصلاة، لكن ينبغي إغلاقه؛ لأنه قد يمر فيه أشياء تشوش على المصلي، فالمشروع للمؤمن ...
الجواب: عليك المجاهدة، عليك أن تجاهدي نفسك حتى تجمعي قلبك وفكرك في الصلاة، إذا كان هناك شواغل تجزيها قبل الصلاة، حاجات البيت نجزيها قبل الصلاة إذا استطعت، ثم تفرغي للصلاة بقلب حاضر، أكل حاضر كلي من الأكل الحاضر، حاجة حاضرة يمكن أن تشوش عليك قدميها.. ...