الجواب:
لا يجوز لبسه، ولا يجوز الصلاة فيه إلا إذا قطع رأسه، رأس الثعبان، يقطع، يحك رأسه؛ حتى يزول الرأس، وإلا فلا يجوز لبسه، سواء كان خاتمًا، أو حلية، مثل الحلق، أو غيره، كثعبان، أو طير، أو حيوان آخر حتى يقطع الرأس، وإلا فالواجب عدم لبسه.
لكن الصلاة ...
الجواب:
قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة سنة، جاءت فيها عدة أحاديث، فيستحب للمؤمن قراءتها بعد الصلاة، بعد السلام، وبعد الذكر، يقرؤها بينه وبين نفسه، هذا هو الأفضل.
أما مسح الوجه باليدين فقد اختلف فيه العلماء، وورد فيه أحاديث ضعيفة، فالأفضل ترك ذلك، ...
الجواب:
لا يجوز الإسبال والصلاة صحيحة، لكن هو على خطر، هو على خطر من عدم القبول، وعلى خطر من الإثم، لا يجوز أن يصلي مسبلًا، ولا يجوز أن يسبل ولو ما صلى، ولو في حالة غير الإسبال، ولو في طريقه إلى بيته، أو إلى السوق، أو في أي مكان، الإسبال محرم مطلقًا، ...
الجواب:
على خطر، على خطر من ذلك، لكن تصح .. تجزئه؛ لأن الرسول ﷺ ما أمره بالإعادة، الذي صلى وهو مسبل لم يأمره بالإعادة، فصلاته ناقصة، لا يؤمر بالإعادة، لكن لا يجوز له الإسبال مطلقًا، لا في الصلاة، ولا في خارجها. نعم.
الجواب:
لا، يكفي الإشارة، لا تقطع صلاتك استمر، تكفي الإشارة لهم بالهدوء، ولا تقطع الصلاة استمر في صلاتك، وبعد السلام تنصحهم وتوجههم، ولا تقطع الصلاة، يلزمك ..... إن دخلت فيها فأتمها، ولكن بالإشارة لا بأس أن تشير إليهم بيدك حتى يهدءوا. نعم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ على تحريم التصوير وعلى لعن المصورين، ولما رأى عند عائشة رضي الله عنها سترًا فيه تصاوير هتكه ...
الجواب:
رفع اليدين في الدعاء من أسباب الإجابة، ولكن المواضع التي ما رفع فيها النبي ﷺ لا نرفع فيها، وإلا رفع اليدين من أسباب الإجابة، يقول النبي ﷺ: إن ربكم حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرًا، فإذا دعا في آخر الليل أو في أي وقت ورفع ...
الجواب:
كانت صلاته ﷺ تخفيفًا في تمام كما قال أنس : "ما صليت خلف أحد أتم صلاة ولا أخف صلاة من النبي عليه الصلاة والسلام" كانت صلاته تخفيفًا في تمام؛ يتم ركوعها وسجودها واعتدالها بعد الركوع وبين السجدتين ولكن لا يطيل إطالة تمل الناس وتشق عليهم، ...
الجواب:
خروجه من الصلاة فيه تفصيل:
إن خاف على نفسه خرج منها حتى يتخلص منها، مثل إنسان يريد قتله، أو مثل ثعبان وصل إليه يخشى من شرهن ولا يتيسر قتله وهو يصلي، يحتاج إلى طلب شيء يقتله به، فلا بأس.
وأما إذا أمكن أن يقتله وهو في الصلاة فلا بأس، يقول النبي ...
الجواب:
الصلاة صحيحة، ليس من شرطها زوال الإبط والعانة، لكن سنة للإنسان أن يتعاهد عانته وإبطه، وألا يتركها أكثر من أربعين، يقول أنس : «وقت لنا في قص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة، ألا نترك ذلك أكثر من أربعين ليلة» وفي لفظ: «وقّت ...
الجواب:
لا أعرف عن الجاهلية شيئًا من صلاتهم، الأنبياء لهم صلاة، جاؤوا بالصلاة، الصلاة جاء بها الأنبياء، لكن كون الجاهلية يصلون صلاة لا أعرف شيئًا عن صلاتهم، أما الأنبياء جاؤوا بالصلوات، جاء بها إبراهيم، وجاء بها إسماعيل، وجاء بها غيرهم ...
الجواب:
هذا جاء له طرق، وبعضها لا بأس به، وهو يستحبن يدل على أنه يستحب أن تقرأ هذه الآية بعد كل صلاة: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] وهي أعظم آية في القرآن، يستحب أن تقرأ بعد كل صلاة من الصلوات الخمس؛ لأن بعض الطرق صحيح ...
الجواب:
الصلاة في الحذاء مشروعة، النبي ﷺ كان يصلي في نعله -عليه الصلاة والسلام-، كما في الصحيحين عن أنس، قال: "كان النبي يصلي في نعليه -عليه الصلاة والسلام-" فإذا صلى في نعليه وهما نظيفتان لا حرج في ذلك، وقال: صلى ذات يوم -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
نعم يحمد الله لفظًا، فقد ثبت عن النبي ﷺ أنه سمع من عطس، وحمد الله، فقال: لقد رأيت كذا وكذا من الملائكة كلهم يبتدرونها أيهم يكتبها أو كما قال -عليه الصلاة والسلام- فلا بأس؛ لأن الحمد من جنس أعمال الصلاة، فإذا حمد الله عند العطاس كان فعل السنة، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
صلاته صحيحة، إذا أداها بما شرط الله فيها صحيحة؛ لكن تعاطيه المعاصي يدل على أنه لم يتقنها، ولم يقمها كما أمر الله؛ لأن الله قال: وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ [العنكبوت:45] يعني: تنهى من أقامها، ...