الجواب:
يكبر، ويقرأ الفاتحة إذا كان يخشى ركوع الإمام، أما إن كان يعرف من حال الإمام، وقراءته أنه يمديه أن يستفتح، ويأتي بالفاتحة فلا بأس، لكن الأقرب -والله أعلم- أنه لا يستفتح، خصوصًا إذا كان بالجهرية لا يستفتح؛ لأنه مأمور بالإنصات، لكن الفاتحة ...
الجواب:
دعاء الاستفتاح سنة في الفريضة والنافلة جميعًا، في التراويح.. في النوافل.. في صلاة الضحى، مثلما يستفتح في الفريضة يستفتح في النافلة، هذا هو السنة. نعم؛ لأن الرسول ﷺ قال: صلوا كما رأيتموني أصلي ولم يفرق بين النافلة والفريضة، والأصل أنهما سواء ...
الجواب:
جاء نعم، كان النبي ﷺ يفعله في الليل، كان النبي ﷺ يستفتح في الليل يقول: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفًا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي هذا من دعاء الاستفتاح في الليل، فعله النبي ﷺ.
أما في الفريضة فالأفضل: سبحانك اللهم وبحمدك، ...
الجواب:
لا حرج عليه، دعاء الاستفتاح مستحب وليس بواجب، فمن قرأه أجر ومن تركه فلا شيء عليه.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا، يكبر أولًا وهو واقف تكبيرة الإحرام ثم يجلس، يكبر تكبيرة الإحرام وهو واقف ثم يجلس معهم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا أعلم شيئًا في ذلك، لم يرد في هذا شيء فيما نعلم. نعم.
الجواب:
نعم، السنة الاستفتاح في كل الصلوات: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك في جميع الصلوات في التراويح وغير التراويح، مستحب، ولو ترك فلا بأس لكن مستحب إذا كبر تكبيرة الإحرام في كل تسليمة يقول: سبحانك اللهم.. لأنه مختصر، ...
الجواب:
مستحب الاستفتاح، ما هو بواجب، مستحب في كل تسليمة قبل أن يقرأ، يقول: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك أو يأتي بنوع آخر من الاستفتاحات قبل أن يقرأ، هذا هو الأفضل، ولو تركه فلا شيء عليه في كل تسليمة.
الجواب:
لا، هذا بعد التكبير، هذا من أنواع الاستفتاح يقوله بعد التكبير لا قبل التكبير؛ لأن الاستفتاح أنواع منها هذا، ومنها الاستفتاح المختصر: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك.
ومنها: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت ...
الجواب:
لقد ثبت عن النبي ﷺ أنواع من الاستفتاحات منها ما ذكرت في السؤال، وهو أنه كان عليه الصلاة والسلام إذا كبر التكبيرة الأولى في الصلاة سكت سكتة يقول فيها: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب ...
الجواب:
إذا جاء المأموم والإمام عند الركوع فإنه يركع معه ولا يستفتح ولا يقرأ شيئًا، بل يكبر ويركع، أما إن جاء في وقت واسع والإمام قائم فإنه يستفتح ويقرأ الفاتحة هذا هو المشروع له: يستفتح أولًا ثم يقرأ الفاتحة ولو في الجهرية إن كان في سكوت الإمام قرأها ...
الجواب:
لم ترد، لكن لا يضر قولها الحمد والشكر لله وحده ، ولكن هو من باب عطف المعنى، وإن الحمد معناه الشكر والثناء، فالأفضل أن يقول: ربنا ولك الحمد، ويكفي ولا يزيد (والشكر)، ويقول: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السماوات والأرض، ...
لا يجوز له أن يتعمد ذلك، بل الواجب على المصلي أن يصلي كما صلى النبي ﷺ، فيأتي بالتكبير في محله، والتسميع في محله، وقول: ربنا ولك الحمد في محله. ومن خالف ذلك سهوًا فلا إثم عليه، وعليه أن يسجد للسهو إن كان إمامًا أو منفردًا. والله ولي التوفيق[1].
من أسئلة ...
الجواب:
يأتي بالركعتين مباشرة، ويكفي، ينهض بتكبير.
الجواب:
لا ما يجوز عند جميع أهل العلم، لا بد تكون بعده، إذا كبّر فكبّروا.