الجواب:
وضعها على الكتفين لا يجوز؛ لأنها تشبه بالرجال، ولكن تلبس شيء من رداء جلال وقت الصلاة مقطعًا إضافي يغطي رجليها فيكفي والحمد لله، مع تغطية الرأس.
فالحاصل أن لبس المشلح كالهيئة التي يلبسها الرجال لا يجوز، لا في الصلاة ولا في غيرها؛ لأن الرسول ...
الجواب:
لا يجوز تعليق النجمة من الذهب، ويكفيه النجمة المعتادة، النبي ﷺ قال في الذهب والحرير: حل لإناث أمتي محرم على ذكورهم وحرم خاتم الذهب على الرجل، والنجمة مثل خاتم الذهب أو أكثر، فلا يجوز اتخاذ نجمة من الذهب ولا خاتم من الذهب للرجل. نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الضابط أنها تحتجب عمن بلغ، ومن كان مراهقًا؛ لأنه قد يكون بلغ و لا تدري عنه، إذا كان مراهقًا يحتجب عنه، أو علمت أنه قد بلغ خمسة عشر سنة، أو احتلم، أو أنبت تحتجب عنه؛ لقوله -جل وعلا-: وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا ...
الجواب:
الأفضل لها التستر؛ لأن هذا قد يفضي إلى شر، فالأفضل لها ألا تبدي ذراعيها عند أبيها وإخوتها، تكون أكمامها كاملة، هذا هو الأفضل والأحوط، ذراعها ليس بعورة بالنسبة إلى أبيها، لكن كونها تستره أولى وأحوط، وأبعد عن الشر.
الجواب:
تركيب الأظفار لا أصل له، ولا يجوز تركيب الأظفار، بل الواجب والسنة قصها وقلمها في أقل من أربعين، يقول أنس : «وقت لنا في قص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة أن لا ندع هذا أكثر من أربعين ليلة» وفي اللفظ الآخر: «وقّت لنا رسول ...
الجواب:
ما أعلم فيه بأسًا، الماس من جنس الفضة، فالمحرم الذهب، يحرم على الرجال الذهب، ويباح للنساء، أما الماس فلا أعلم فيه شيئًا، والأصل الإباحة، كما يباح لبس خاتم الفضة، أما إذا كان الماس يعني: أغلى من الذهب، وأحب يتورع لا بأس الأصل الجواز؛ لأن التحليل ...
الجواب:
إذا كان الطيب فيه مسكر، فيه نوع من المسكرات حرم استعماله؛ لقول النبي ﷺ: ما أسكر كثيره فقليله حرام وقال: كل مسكر حرام هكذا قال ﷺ، فإذا علم أنّ هذا الطيب، أو هذا الشراب، أو هذا الطعام كثيره يسكر حرم، وأكثر أهل العلم على أن ما أسكر فهو نجس، فينبغي ...
الجواب:
الواجب على النسوة التحجب، والأخذ بتعاليم الشرع، والاستقامة على ذلك، ولا يجوز لأحد أن يخالف الشرع بمعنى أنه يحسن الظن بالله، أو من أجل مجاملة فلان أو فلان، أو لئلا ينتقدها فلان، هذا غلط ومنكر، يجب الأخذ بالشرع والتمسك بالشرع ولو قال فلان كذا ...
الجواب:
نعم، لا يجوز لبس الطويل مطلقًا، ولو قال: إنه لا يتكبر، الله حرم ذلك، يقول النبي ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار ويقول ﷺ: ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان فيما ...
الجواب:
الشعر من الجمال، كلما طال فهو من جمال المرأة، والمرأة تمدح بطول الشعر، ووفرة الشعر، فإذا تركته فهو أولى لها، لما فيه من الجمال، وإذا دعت الحاجة إلى تخفيفه، أو قص من طوله فلا بأس به، لا حرج في ذلك، ليس في الأدلة ما يمنع ذلك، وإذا كان لها زوج ...
الجواب:
تعالج الأمور بالحكمة، المؤمن يعالجها بالحكمة، يدعوها إلى الحجاب، ويبيّن لها حكم الحجاب، وأنه واجب، وأن الله شرع لها الحجاب، وأنها عورة وفتنة إذا لم تحتجب، يعالج الأمور بالحكمة، والكلام الطيب، يقول الله سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا ...
الجواب:
إبداء الذهب، وسائر الحلي من ماس وغير ماس إبداؤه من الزينة التي حرم الله إبداءها للرجال الأجانب، كما يحرم عليها إبداء شعرها، وسائر بدنها كوجهها وحلقها وصدرها، ونحو ذلك، كذلك إبداء الذهب، وإبداء الأسورة والقلائد كل ذلك لا يجوز؛ لقوله سبحانه: ...
الجواب:
الحمد لله الذي منَّ عليك بالتوبة، وقمت بالصلاة، هذه أعظم النعم؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر نسأل الله العافية، فنوصيك بالثبات على الحق، ولزوم ما أوجب الله عليك، وترك ما حرم الله عليك، ومن ذلك الحجاب، فإنه يجب على المرأة أن تحتجب عن الرجال، قال ...
الجواب:
هذا ليس بصحيح، هذا قاله بعض أهل العلم، ولكنه ليس بصحيح، والصواب: أنه عورة، هذا الصواب من قولي العلماء: أنه عورة؛ لأنه أعظم الزينة، والله يقول سبحانه: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ..[النور:31] الآية، فالوجه أعظم الزينة، ...
الجواب:
العطور لا بأس بها؛ لأن الطيب مطلوب، النبي ﷺ حث على التطيب، والطيب من سنن المرسلين، وقال: من عرض عليه طيب فلا يرده فالطيب مطلوب، لكن إذا عرف المؤمن أن شيئًا من العطور فيه كحول يسكر كثيرها لم يستعمل ذلك الطيب، إذا عرف أن فيه كحولًا يسكر ...