ج: تطويل الأظافر خلاف السنة، وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: الفطرة خمس: الختان والاستحداد وقص الشارب ونتف الإبط وقلم الأظفار ولا يجوز أن تترك أكثر من أربعين ليلة؛ لما ثبت عن أنس قال: وقت لنا رسول الله ﷺ في قص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة: ...
ج: الأظفار يجب تعهدها قبل مضي أربعين ليلة، لأن رسول الله ﷺ وقت للناس في قلم الأظفار، وحلق العانة، ونتف الإبط، وقص الشارب: ألا يترك ذلك أكثر من أربعين ليلة، هكذا ثبت عن رسول الله ﷺ.
قال أنس ، وهو خادم رسول الله ﷺ: وقت لنا في قص الشارب وقلم الظفر ونتف ...
والجواب: قد ثبت عن رسول الله ﷺ الأمر بإعفاء اللحى وإرخائها من حديث ابن عمر في الصحيحين، ومن حديث أبي هريرة في صحيح مسلم، وورد في ذلك أحاديث أخرى في غير الصحيحين، وكلها تدل على وجوب إعفاء اللحى وإرخائها وتوفيرها، كما تدل على تحريم حلقها وتقصيرها؛ لأن ...
ج: اللحية عند أئمة اللغة: هي ما نبت على الخدين والذقن.
فلا يجوز للمسلم أن يأخذ شعر الخدين، بل يجب توفير ذلك مع الذقن؛ لقول النبي ﷺ: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين متفق عليه، وقوله عليه الصلاة والسلام: قصوا الشوارب، ووفروا اللحى؛ خالفوا ...
والجواب عن هذه الأسئلة:
أن نقول: صح عن النبي ﷺ ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ: أحفوا الشوارب، ووفروا اللحى؛ خالفوا المشركين وفي صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: جزوا الشوارب، ...
ج: يجب على المسلم توفير لحيته، وإعفاؤها، وإرخاؤها؛ امتثالا لأمر سيد الأولين والآخرين ورسول رب العالمين: محمد بن عبدالله، عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم، حيث قال ﷺ: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين متفق على صحته، من حديث ابن عمر رضي عنهما، ...
ج: ونفيدك: بأنه قد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين متفق على صحته، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما، وفي صحيح مسلم، عن أبي هريرة ، عن النبي ﷺ أنه قال: جزوا الشوارب، وأرخوا اللحى؛ خالفوا المجوس.
وبناء على ذلك أوصيك ...
ج1: حلق اللحية: لا يجوز، وهكذا قصها؛ لقول النبي ﷺ: قصوا الشوارب، وأرخوا اللحى؛ خالفوا المشركين وقوله عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب، وأرخوا اللحى؛ خالفوا المجوس والواجب على المسلم: طاعة الرسول ﷺ في كل شيء؛ لقول الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ...
ج: لا يجوز حلق اللحية؛ لأن رسول الله ﷺ أمر بإعفائها وإرخائها في أحاديث صحيحة، وأخبر ﷺ أن في إعفائها وإرخائها مخالفة للمجوس والمشركين، وكان عليه الصلاة والسلام كث اللحية، وطاعة الرسول واجبة علينا، والتأسي به في أخلاقه وأفعاله من أفضل الأعمال؛ لأن الله ...
الجواب: قد ثبت عن النبي ﷺ من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: «قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين» متفق على صحته، ورواه البخاري في صحيحه بلفظ: قصوا الشوارب، ووفروا اللحى؛ خالفوا المشركين وفي صحيح مسلم، عن أبي هريرة ، عن النبي ﷺ ...
ج: الواجب عليك أن تستمر في إعفائها وإرخائها؛ طاعة لرسول الله ﷺ، وامتثالا لأمره، وأن تضرب بكلامهم عرض الحائط، وأن تنكر عليهم كلامهم، وتذكرهم بالله، وأن هذا لا يجوز لهم، بل عملهم هذا في الحقيقة نيابة عن الشيطان؛ لأنهم بهذا صاروا نوابا له يدعون إلى معاصي ...
ج: ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين خرجه الإمام البخاري في صحيحه، والإمام مسلم في صحيحه، وخرجه الأئمة الآخرون رحمة الله عليهم، فهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله ﷺ عند أهل العلم، ومعناه: أنه يجب على المؤمن قص شاربه، ...
ج: ليس له ذلك، بل عليه أن يتقي الله، ويجتنب الأشياء التي تسبب أذاه، فإن الذين يحاربون اللحى لا يحاربونها من أجلها، يحاربونها من أجل بعض ما يقع من أهلها من غلو وإيذاء وعدوان، فإذا استقام على الطريق، ودعا الله باللسان، ووجه الناس إلى الخير، وأقبل على شأنه، ...
ج: لا يجوز للمسلم أن يحلق لحيته لأسباب سياسية، أو ليمكن من الدعوة، بل الواجب عليه إعفاؤها وتوفيرها؛ امتثالا لأمر الرسول ﷺ فيما صح عنه من الأحاديث، ومن ذلك قوله ﷺ: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين متفق على صحته.
فإذا لم يتمكن من الدعوة ...
ج: أفيدك: بأنه لا يجوز لك طاعة والدك في حلق اللحية، بل يجب توفيرها وإعفاؤها؛ لقول النبي ﷺ: «أحفوا الشوارب، وأعفوا اللحى؛ خالفوا المشركين»، ولقوله ﷺ: إنما الطاعة في المعروف.
وإعفاء اللحية واجب وليس بسنة حسب الاصطلاح الفقهي؛ لأن الرسول ﷺ أمر بذلك، ...