كيف يوازن المسلم بين الخوف والرجاء؟

الواجب إحسان الظن بالله، وأنه سبحانه هو الجواد الكريم، لكن مع الحذر من الغرور والإقدام على المعاصي أو الإصرار عليها، فالمؤمن يكون حسنَ الظن بالله، يرجو رحمته، ويخشى عقابه، مع الحذر من السيئات.
شرح رياض الصالحين (152 من حديث: أَن النبي ﷺ تلا قول الله في إبراهيم..)