إذا كان بالمقابلة يكون قمارًا. أما إذا كان مسابقة من دون شيءٍ مثل: المسابقة بين القُرَّاء: مَن حفظ ثلاثة أجزاء فله كذا، ومَن حفظ أربعة فله كذا، ومَن حفظ الحديثَ الفلاني فله كذا، أمَّا إذا كانوا يُسلِّمون أموالًا ما يُلاقونها إلا بأموالٍ فيكون قمارًا.
شرح رياض الصالحين (126 من: باب إكرام أهل بيت رسول الله ﷺ...)
شرح رياض الصالحين (126 من: باب إكرام أهل بيت رسول الله ﷺ...)